في نهاية فيلم "ميونخ" (2005) للمخرج ستيفن سبيلبرغ يطلّ سؤال أخلاقي مدو عن جدوى العنف المتبادل في الصراع العربي الإسرائيلي، وما إذا كانت عمليات الانتقام تحقق العدالة أم تزيد من دوامة الصراع والعداء.
في حين أن اقتصاد إسرائيل قابل للترميم بفضل الدعم الغربي عموما والأميركي خصوصا، فإن كبرى خسائر الاقتصاد الإسرائيلي، هي ثقة المستثمرين الأجانب التي سيصعب تعويضها، قريبا في ضوء اهتزاز المناعة الأمنية.
يتمتع الأردن بمقومات اقتصادية حققت له في الماضي نسب نمو مهمة، لكن المؤشرات تبدلت منذ 2011، واليوم مع حرب غزة الى أين يتجه اقتصاد البلاد، ولا سيما مع نسب البطالة تلامس 23 في المئة.
إثر كلّ جريمةِ تهجيرٍ جماعيّ، ترتكبها إسرائيل في حقّ الشعب الفلسطيني، كما هو الحال الآن في قطاع غزة المنكوبة، تخطر في الذاكرة أعمال إسماعيل شموّط الفنية، وفي مقدّمتها لوحة "إلى أين؟" المنجزة عام 1953.
يعتبر الفنان المكسيكي خوسيه أنطونيو رودريغيز غارسيا، المعروف أيضا بلقب "رودريغيز" واحدا من أهم الأسماء في عالم الكاريكاتور بفضل موهبته الفنية الفريدة ووعيه الاجتماعي والسياسي.
الكاتب والفيلسوف الروسي ألكسندر دوغين، الذي لقبه البعض بـ "عقل بوتين"، يكتب لـ "المجلة" عن حرب اسرائيل في غزة، والتحول من عالم القطب الواحد إلى عالم متعدد الأقطاب:
مع توقف إنتاج حقل تمار الاسرائيلي للغاز على إثر الحرب على غزة وانخفاض واردات مصرمن الغاز الى الصفر، قد تشهد سوق الغاز الإقليمية تقلبات في الآونة المقبلة، وسط بلبلة في تأثير ذلك في الداخل المصري.
في الوقت الذي يُباد فيه شعبُ غزّة وعمرانها بوحشيّةٍ، وعقارب السّاعة ثكلى بالقتلى من مدنيّيها الدقيقة تلو الأخرى، يلسعك السؤال الحارق: فيما جدوى الكتابة عن شيء آخر وأهلُك الفلسطينيون محض أشلاء تحت…
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني