يقف "كوب 30" بين طموح البرازيل وحماية الأمازون، عند مفترقات عدة، أبرزها مأزق التمويل وانبعاثات الكربون في المدن وأزمات الطاقة والصحة وشح المياه والزراعة وسط صراعات جيوسياسية وتباين الالتزامات الدولية.
على عكس البنية التحتية التقليدية المصممة هندسيا، التي تكون غالبا صلبة وغير مرنة، توفر الحلول القائمة على الطبيعة مرونة عالية لمواجهة الآثار المتغيرة لتغير المناخ وعدم اليقين في المستقبل.
مع تعثر التمويل العالمي للمناخ ووقف الدعم الأميركي، تواجه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فجوة تمويلية متوسعة. وهذا هوالوقت المناسب لتعبئة رأس المال والمعرفة الفنية وإنشاء آلية لتمويل المناخ.
سجل الاستهلاك العالمي للطاقة رقما قياسيا جديدا يقدر بـ620 إكساجول للعام الثاني على التوالي في 2023، ارتفاعًا من 607 إكساجول في عام 2022.وعلى الرغم من الجهود المبذولة للتخلص من الانبعاثات الكربونية،…
ما الذي يمكن توقعه في سنة 2024 بخصوص الأعمال والاقتصاد والمناخ والتكنولوجيا وحرية التعبير والشؤون الجيوسياسية؟درجات حرارة عالمية قياسية ذات تأثيرات ضارة متفاقمة، انتشار "المعلومات المضللة"، واستمرار…
تجاوزت الانبعاثات الكربونية في أول شهرين من حرب غزة، البصمة الكربونية السنوية لأكثر من 20 دولة من أكثر دول العالم عرضة للأخطار المناخية، وهي توازي حرق ما لا يقل عن 150 ألف طن من الفحم، بحسب دراسة…
انتهى مؤتمر "كوب 28" بعد مفاوضات مشحونة وآمال كبيرة، لكن من دون التوصل نتائج حاسمة لتمويل التكيف المناخي، كما لم يتفق على نهج فاعل لإدارة أسواق الكربون، فيما رميت الكرة في ملعب أذربيجان.