منذ أن سحب الرئيس جو بايدن ترشيحه في يوليو/تموز الماضي من الانتخابات الرئاسية الأميركية، تدفق سيل من التبرعات لدعم نائبته كامالا هاريس للوصول إلى البيت الأبيض، وجاءت 66 في المئة من المساهمات من…
بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟
يقال إن لدى صانعي الأفلام مهرجان كان، والمليارديرات لديهم منتدى دافوس، أما الاقتصاديون ورؤساء البنوك المركزية في العالم، فلديهم "جاكسون هول". هل يلبي جيروم باول ما يصبو إليه الأميركيون والعالم؟
مع بدء المناظرات والتحضيرات للانتخابات الرئاسية الأميركية، يستعرض الرئيس بايدن انجازاته الاقتصادية ويعتبر خفض التضخم ورقة رابحة، فيما يرى كثيرون، من بينهم ترمب، أنه لا يعكس الواقع الحقيقي للاقتصاد.
يستفاد من آخر استطلاع للرأي أجري في يونيو/حزيران 2024، أن الشباب الأميركيين أكثر ميلا للتصويت لجو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني 2024. ومن بين أولئك الذين تتراوح…
الأميركيون أمام خيارين، إما الأمن القومي للبلاد أو الحفاظ على خصوصيتهم كما يكفلها الدستور، بعد تمديد العمل بالبند 702 من قانون الاستخبارات الأجنبية الذي يتيح الكشف عن معلومات شخصية بمساعد شركات.
يتطرق الجنرال جوزيف فوتيل في الجزء الثاني من حوار "المجلة" معه إلى حرب غزة وتداعياتها، وإلى دوافع الاتفاق الدفاعي بين السعودية وأميركا، كما يتحدث عن مخاطر هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر، والتحدي الصيني
دفعت برودة العلاقات التونسية مع أوروبا وأميركا إلى توجه الرئيس قيس سعيد إلى الحضن الصيني، بعد الروسي، لتعزيز الشراكات والاستثمارات. فماذا تحمل هذه الاستدارة شرقا، وهل تشكل بديلا من الغرب؟
قد لا تحظى كبرى الشركات الصينية بشهرة واسعة في الدول الغربية كالعلامات التجارية المعروفة مثل "وول مارت" و"أمازون" و"أبل"، إلا أنها تحتل مرتبة رائدة في العالم من حيث الإيرادات والأرباح.في مقارنة بكبرى…
يسود التفاؤل بقرب تصاعد الدخان الابيض من الكونغرس غدا لابرام "الاتفاق المبدئي" لرفع سقف الدين الأميركي. هل سيمر التصويت كما هو مرسوم أم يقلب المتشددون الطاولة على اتفاق بايدن ومكارثي؟
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟