توصلت إيران ودول العالم إلى اتفاق عام 2015 في شأن برنامجها النووي، عُرف بخطة العمل الشاملة المشتركة، التي شهدت تخفيف العقوبات الدولية على طهران في مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.لكن الولايات…
حمل انتخاب الرئيس دونالد ترمب اضطرابا سياسيا في الولايات المتحدة الأميركية وكل دول العالم، نظراً الى التخوف من قراراته المتعجلة والمزاجية. أهم ما يثير الاهتمام هي طبيعة القرارات الاقتصادية المتوقعة…
إذا تحقّق تسونامي الرسوم الجمركية، ونفذ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب وعوده، فإن صدمة اقتصادية تنتظر الصين التي قد ينخفض ناتجها المحلي الإجمالي، وستقاسي أوروبا والمكسيك الأمرّين من سياساته.
لم يخف المؤرخ الفرنسي المتخصص بالعالم العربي، في حواره مع "المجلة" في باريس، تشاؤمه من مسار الأحداث في المنطقة. ماذا قال عن "حل الدولتين" وعن الحرب في لبنان؟ وهل يرى أفولا لـ"العصر الإيراني"؟
ليس خافيا أن فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب بولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، سيجلب المزيد من عدم اليقين، نظرا لسياساته الاقتصادية المتطرفة من نواحٍ عديدة.فمن المتوقع أن يقوم ترمب بتصعيد…
بين مهلل ومتشائم لفوز دونالد ترمب، تسود المخاوف من الوعود والقرارات المتطرفة الاقتصادية التي أطلقها، الى أين يتجه الاقتصاد الاميركي والعالمي في ضوء فوز الرجل الأقوى في العالم اليوم.
كل المؤشرات تظهر أن لا مفر من الاشتباك بين الرئيس المنتخب دونالد ترمب، ورئيس الاحتياطي الفيديرالي جيروم باول، وسيحاول الرئيس إقالته وتعيين حاكم جديد يلتزم تعليماته، على إيقاع ثلاثة أخطار تضخمية.
تزامنت الرسالة مع وصول المنظومة الصاروخية "ثاد" مع جنود أميركيين إلى إسرائيل، كما تزامنت "مهلة الثلاثين يوما" مع موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني
منذ أن سحب الرئيس جو بايدن ترشيحه في يوليو/تموز الماضي من الانتخابات الرئاسية الأميركية، تدفق سيل من التبرعات لدعم نائبته كامالا هاريس للوصول إلى البيت الأبيض، وجاءت 66 في المئة من المساهمات من…
بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟
تنشر "المجلة"، في"ملف خاص"، سلسلة مقالات ترسم الجغرافيا الاقتصادية والسياسية لـ"الحرب العالمية على المعادن"، وكيف غدت كنوز الأرض أسلحة تفاوضية في الحروب التجارية والتكنولوجية، ووقودا لصراعات النفوذ.
أدرك الروائي المصري صنع الله إبراهيم باكرا، المسافة الفاصلة بين الشعارات الجوفاء للسلطة الناصرية التي كانت تبشر بهواء نقي للبلاد، ورائحة العفن التي كانت تهب من كل الجهات.