فوز زهران ممداني بمثابة استفتاء على الوضع الراهن، وعلى حكم الجمهوريين بزعامة دونالد ترمب بشكل خاص، ومؤشر لمآلات التجديد النصفي القادم، كما يعكس المزاج العام السائد حاليا في الولايات المتحدة
تثير هذه العمليات جدلا من منظور القانون الدستوري، حول صلاحيات الرئيس حال قيامه بمهامه الدستورية، بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة- بالإضافة إلى سلطاته التنفيذية الأخرى- باستعمال القوة المسلحة
بدأت مفاعيل وقف إطلاق النار في غزة تنعكس على المشهد اللبناني. صحيح أن إسرائيل تصعد وتقرع طبول الحرب بشيء من التهويل، لكن التحرك المصري تجاه لبنان يعيده إلى "المظلة العربية"، فكيف سيتطور الوضع؟
مع اجتماع الرئيسين ترمب وشي، لا ينبغي التظاهر بأن المفاوضات تدور حول اتفاقية تجارية فحسب، بل هي اختبار لقدرة القوى العظمى على التنافس اليوم دون تدمير النظام العالمي الذي يعملان في إطاره، والذي يعتمد
كتب السفير الأميركي الى تركيا توم باراك ومبعوث الرئيس دونالد ترمب الى سوريا ولبنان مقالا في منصة "إكس" عن دورهما بالشرق الأوسط، ودعا لإلغاء "قانون قيصر" ونزع سلاح "حزب الله". هذه ترجمة باللغة العربية
سباق أميركي – صيني – أوروبي – خليجي على الذكاء الاصطناعي تتقاطع فيه الاستثمارات والتشريعات مع الأمن القومي لتكشف عالما جديدا يقوم على سيادة رقمية مشددة
تعمل دبلوماسية ترمب كمحفز قوي وكاشف للتحولات العميقة التي كانت تجري بالفعل تحت السطح في الشرق الأوسط. إنها تسرّع من وتيرة التقارب بين دول كانت تعتبر أعداء، وتمارس الضغط- الناعم والخشن- على الجميع
ترمب شخصية مثيرة للجدل وسيبقى مادة للكتابة والتحليل السياسي لفترة طويلة. من المرجح أن تقوى "الترمبية" بعده، خصوصا اذا رشح "الحزب الجمهوري" نائبه فانس لخلافته في انتخابات 2028. لكن ماهو ارثه؟