لكنها في النهاية لحظة التسويات فوق الطاولة وتحتها، ومن يدري فربما يحظى ترمب الذي يستعد لتسلم جائزة نوبل للسلام بعد ترشيحه من قبل باكستان وإسرائيل، ربما يحظى بترشيح ثالت من لبنان أو سوريا أو حتى إيران!
في تصريح ناري ذكر بسياساته التجارية الصارمة كتب ترمب على "تروث سوشيال": "أي دولة تصطف إلى جانب سياسات بريكس المعادية لأميركا ستُفرض عليها رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 في المئة". ماذا يعني ذلك؟
يبقي "حزب الله" الدولة مكشوفة أمام الضغوط الأميركية وعاجزة، موضوعيا، عن تحقيق ما يطالبها به، لأنه بتمسكه بسلاحه يجعل لبنان خارج الحسابات الإقليمية والدولية التي ترفض حرية الحركة الإقليمية لإسرائيل
يُعتبر فوز ممداني- من منظور أنصاره- لحظة فارقة في المشهد السياسي الأميركي، إذ يثبت إمكانية ترجمة السياسات التقدمية والدعوة لحقوق الفلسطينيين إلى نجاح انتخابي ملموس
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"
بدا أن النهج الصيني القائم على الحياد الإيجابي كان قرارا حكيما، إذ لم تفتح الحرب نافذة استراتيجية واسعة أمام بكين، لا في ما يتعلق بتايوان، ولا في سياق التنافس الجيوسياسي مع أميركا
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
خطيرة ومقلقة لأغلب دول العالم، تلك الهجمات التي شنتها مؤخرا جماعة الحوثيين الموالية لإيران في البحر الأحمر، وأسفرت عن إغراق السفينة "إترنيتي سي" قبالة الحديدة، واحتجاز عدد من بحارتها، وفقا لبيان…
تبدأ "المجلة" بنشر حلقات من محاضر رئاسية سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، ومحاضر لقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله: