لا شك أن عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض خبر سيئ للصين التي تسيطر على أسواق صناعة السيارات، وتُُتهم بضخ دعم حكومي بنحو 231 مليار دولار منذ عام 2009 لغزو الأسواق العالمية.
يتزامن صدور الترجمة الإنكليزية لرواية "وجوه" للكاتب المغربي الراحل محمد شكري مع الذكرى الحادية والعشرين لرحيله، في 15 نوفمبر، وهي الجزء الثالث من السيرة الذاتية الروائية للكاتب.
يقدم "المتدرّب" سيرة ما للرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي للرئاسة دونالد ترمب. ويصعب القول إن الفيلم هو السيرة الذاتية الوحيدة أو حتى الحقيقية، لشخصية مؤثرة على الصعيدين الأميركي والدولي.
كيف انتقلت حمّى نظريات المؤامرة من أوساط الهيبيين في الولايات المتحدة إلى اليمين المتطرف، وكيف عكست هوليوود تلك الأجواء في أفلام أصبحت من كلاسيكيات السينما الأميركية؟
أعلن المخرج الأميركي الكبير ديفيد لينش إصابته بمرض رئويّ يمنعه من الخروج من المنزل خشية التعرض لأيّ مرض، وربما يحرمه اضطراره إلى ملازمة المنزل الوقوف خلف الكاميرا من جديد.
كما هي الحال مع أي كابوس، قد يكون شبح "اقتصاد ترمب" (Trumponomics) أكثر إثارة للرعب مما هو عليه في الواقع، إذ سيعمل الكونغرس والمؤسسات المالية وأسواق الأسهم الأميركية بمثابة ضوابط لقراراته.
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي، معلنا دعم نائبته لمنافسة ترمب في الانتخابات. لكن الضغط تترايد على بايدن كي يتنحى أيضا من الرئاسة. تعيد "المجلة" نشر مقال "خريف الرئيس":
الأميركيون أمام خيارين، إما الأمن القومي للبلاد أو الحفاظ على خصوصيتهم كما يكفلها الدستور، بعد تمديد العمل بالبند 702 من قانون الاستخبارات الأجنبية الذي يتيح الكشف عن معلومات شخصية بمساعد شركات.
اختارت الولايات المتحدة الأميركية أن تبقى في تناقض صارخ مع الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة في سن قوانين الذكاء الاصطناعي، وكذلك مع الصين التي لديها أطر سياسات ناشئة أكثر تحديدا كما اليابان.
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء