تشير التطورات الأخيرة إلى تصعيد في العراق ولبنان والبحر الأحمر؛ وفي حين أن الحرب المباشرة ليست أمرا مؤكدا، إلا أن النشاط العسكري المتزايد في هذه المناطق خارج غزة يبدو الآن أكثر احتمالا
بوادر نفاد الصبر الأميركي واضحة والرغبة في القيام بعمل ما يتجاوز اعتراض الصواريخ الحوثية تتصاعد، خصوصا بعد تدمير القوات الأميركية ثلاثة زوارق حوثية حاولت اختطاف سفينة
تقاطعت عند اغتيال صالح العاروري حسابات أطراف الحرب؛ نصرالله رفع مستوى التهديد لكنه لن يكون المبادر إلى الحرب، بينما تبدو إسرائيل أكثر حافزية منه لـ"استباق الضربة"، فهل تبادر؟ وماذا عن موفق واشنطن؟
تصدر "المجلة" بداية 2024،عددا خاصا باللغة الإنكليزية إلى جانب العربية، للحديث عن هذه النزاعات والانتخابات التي تفتح الباب لصراعات وصفقات، بمساهمة خبراء وكتاب بوجهات نظر مختلفة:
2024 هي سنة الانتخابات، إذ يجرى 40 اقتراعا بمشاركة 40% من سكان الأرض. نهاية العام، ستشهد أميركا "انتخابات العالم" بين رئيسين عجوزين: حالي وسابق. تبدأ "المجلة" بنشر مقالات "قصة الغلاف" لشهر يناير:
لا شكّ أن معظمنا ما زال إلى اليوم يقف مشدوها أمام من يحمل سروال الجينز ممزقا مرتقا عليه مختلف أشكال الرّقع التي لا تخشى الظهور، خصوصا إن كان على علم بما قد يبلغه سعره، وبالأماكن الفاخرة التي يباع فيها
يطرح موقع الهجوم على السفينة الإسرائيلية قبالة السواحل الهندية تساؤلات عديدة حيال دلالات توسيع دائرة الاستهداف البحري لتشمل بحر العرب وجزءا من المحيط الهندي