انطلقت قبل بضعة أيام فعاليات "مهرجان مدينة الكتب" في ميلانو BookCity Milano في دورته الثانية عشرة، التي حلّ أورهان باموق ضيفا عليها، وكانت مناسبة لإطلاق كتابه الجديد.
ولد الكاتب الأرجنتيني أدريان ن. براﭬـي في بوينس آيريس عام 1963. انتقل إلى إيطاليا في أواخر ثمانينات القرن الماضي لمتابعة دراسته، ولا يزال يعيش هناك حتى اليوم. "المجلة" أجرت معه هذا الحوار.
بعد ستين عاما ونيف من صدورها، عادت رواية "نهار البومة" إلى الواجهة إثر اعتقال زعيم زعماء المافيا ماتيو ميسّينا دينارو في 16 يناير/ كانون الثاني 2023، من قبل وحدة مكافحة المافيا في سلاح الكارابينييري.
مع ارتفاع حصيلة ضحايا المهاجرين غير الشرعيين عبر المتوسط، يبقى الحلم الأوروبي دافعا للمخاطرة في زوارق الموت، في مقابل تشديد الدول الأوروبية شروط قبول المهاجرين وحصرهم بالعمالة الكفوءة.
يعتبر المستعرب الإيطالي باولو برانكا من أبرز وأغزر الباحثين والمؤلفين حول الحضارة العربية والإسلامية في إيطاليا. حول دراساته وأفكاره وحول التحديات التي تواجه المسلمين في إيطاليا، يحاوره يوسف وقاص.
انطلقت مسيرة أنطونيو سكوراتي، أستاذ الأدب المعاصر وفنون السرد في معهد اللغات الحديثة بجامعة ميلانو، الأدبية عام 2002 برواية "ضوضاء المعركة الصمّاء"، وفي عام 2005، فازت روايته "الناجي" بالنسخة الثالثة…
ماركو ميسّيرولي، كاتب إيطالي وُلد في ريميني (مقاطعة إميليا-رومانيا) عام 1981. في عام 2005، حازت روايته الأولى "بلا ذَنَبْ" على جائزة كامبييللو للأعمال الأولى.
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي