في تصريح ناري ذكر بسياساته التجارية الصارمة كتب ترمب على "تروث سوشيال": "أي دولة تصطف إلى جانب سياسات بريكس المعادية لأميركا ستُفرض عليها رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 في المئة". ماذا يعني ذلك؟
الرئيس بوتين قال إن موسكو تدعم إيران في نضالها من أجل مصالحها المشروعة، بما في ذلك الطاقة الذرية السلمية، لكنه أعرب عن قلق من أن العالم يتجه نحو حرب عالمية ثالثة
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟
كشفت "قمة بريكس" الأخيرة عن غياب رؤية سياسية مشتركة، ضمن محاولة إنشاء رؤية لـ"الجنوب العالميّ"، ولكن كونه تجمّعا دوليا أشبه بالمنتدى، فسيظل نقطة تجمع مفيدة مع بعض الاختراقات الدبلوماسية.
يرغب بوتين في إنشاء نظام مالي دولي جديد يمنع، حسب رأيه، استخدام الدولار الأميركي ونظام "سويفت" كسلاح في التجارة العالمية والمعاملات المالية، ولكن هل تستطيع الدول الأعضاء العمل معا بروح الفريق؟
في تحد للغرب الساعي إلى عزله دوليا منذ بدء غزو أوكرانيا، ركز بوتين على تفاهمه مع دول "بريكس" في قمة المجموعة في قازان. وعقد اجتماعات طوال النهار شملت رئيس الوزراء الهندي ورئيسي الصين وجنوب أفريقيا:
يساهم انضمام الجزائر الى بنك التنمية الجديد لمجموعة "بريكس" في تعزيز دورها المؤثر في أفريقيا، وقد يخلصها من سطوة صندوق النقد الدولي، طامحة للتحرر ولو جزئيا من نظام الدفع الدولي "سويفت".
هل سيسرع انضمام بعض الدول العربية الى مجموعة "بريكس" الخطى نحو خفض الاعتماد على الدولار؟ يشكك معظم المحللين في ذلك. لكن، ماذا لو انضمت السعودية إلى المجموعة؟
ورغم أن الاعتراف جاء تتويجا لعلاقات روسيا مع طالبان منذ 2017، فإنه يمثل تحوّلا لافتا في توجهات السياسة الخارجية الروسية، إذ جاء في ظل تصاعد المواجهة مع الغرب
لا تبدو سياسة المماطلة في مصلحة "قوات سوريا الديمقراطية"، إذ كان المبعوث الأميركي قد حدد مهلة غير رسمية، تنتهي في أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية