قد يبدو أن أنقرة هي المستفيد الأكبر من الضربات التي وجهتها أميركا وإسرائيل إلى إيران خلال الشهر الماضي. لكن هل هذا واقع الحال؟

لا تملك القاهرة رفاهية التفريط في شراكتها المتنامية مع أنقرة. وفي الوقت ذاته، لا يمكنها التراجع عن المسار الذي سارت فيه طوال العقد الماضي لترسيخ علاقاتها مع كل من اليونان وقبرص

تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.

في ظل تصاعد الحرب الاسرائيلية -الإيرانية أبلغ السفير الأميركي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا توماس باراك الرؤساء الثلاثة في بيروت رسالة واضحة بأن لا يتدخل في هذه الحرب وأن يستمر في النأي بنفسه

من بين العوامل الحاسمة التي ستحدد مستقبل المنطقة، يبرز الدور الذي ستلعبه كل من السعودية ومصر وتركيا، إذ إن توجهات هذه الدول سيكون لها تأثير كبير على مآلات الصراع

يما يُنظر إلى الرئيس أردوغان و"حزب العدالة والتنمية" كمؤيدين للقضية الفلسطينية ومنتقدين لإسرائيل من الناحية الأيديولوجية، فإن اختزال التوترات الثنائية في هذا الموقف تحديدا تبسيط مخل

تصدّرت خارطة الطريق الأوكرانية دعوة إلى وقف شامل وغير مشروط لإطلاق النار، باعتباره الخطوة الأولى نحو التوصل إلى اتفاق سلام

هل يتسلط هاجس الحب على الجنس الخشن بقدر ما يتسلط على الجنس اللطيف؟ نعم، تجيب الكاتبة التركية اللامعة أيفر تونتش في مجموعتها القصصية "حادثة عزيز بك".

بعد عام 2020، عاد فارق القدرات العسكرية بين "العمال الكردستاني" والجيش التركي للتوسع، بعد استخدام الأخير للطائرات المُسيرة الحديثة بشكل مكثف

مع النهج الذي تتبعه إدارة ترمب، باتت أوكرانيا الآن مستعدة لإبرام اتفاق سلام، لكن الاتفاق على شروطه يبدو صعبا. فروسيا لا تنوي إعادة شبه جزيرة القرم، ولا دونيتسك ولوغانسك وزابوروجيا وخيرسون