ثمة جفاء مبيت، وتوجس دفين بين دونالد ترمب ومجتمع الاستخبارات الأميركي، منذ أن انتهت تقاريره إلى أن روسيا تدخلت في الانتخابات لصالحه، توجس زاده "اللغط" حول "النووي الإيراني"...
أسماء كبيرة في السياسة الأميركية رفعت الصوت عالياً في وجه التزوير والتلاعب، منها ريتشارد نيكسون وجورج بوش الابن، ومؤخراً الرئيس دونالد ترمب الذي أخذ الاحتجاج إلى مستوى آخر:
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
بعد نشر حلقات عن ترحيب المعارضة العراقية بقرار واشنطن تغيير صدام وتنسيقها مع دمشق وطهران، تنشر "المجلة" محضر اجتماع بوش في 2002 وتمسكه بالتخلص من "القاعدة" وصدام وقوله ان الأسد بدأ حكمه "في شكل جيد".
في الذكرى 21 لغزو العراق ليل 19-20 مارس، تنشر "المجلة" حلقات إستنادا إلى وثائق سرية سورية، عن قرار بوش إزاحة صدام وموقف المعارضة العراقية وتنسيق دمشق وطهران لإفشال أميركا ثم خلافهما ازاء مستقبل العراق
مع إعلان الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن خوضهما السباق الرئاسي المقبل، في 2024، هذه نظرة على أبرز الأفلام الهوليوودية التي عالجت خفايا ودهاليز البيت الأبيض.
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"