"أداء تجريدي" هو عنوان الفعالية التي قدمتها الفنانة الأميركية الفلسطينية سامية حلبي في "تيت مودرن " بلندن، وامتزج فيها الرسم الحركي بالارتجال الموسيقي.

في معرضه "من باب الاحتياط" في "غاليري صفير-زملر" بيروت حتى 29 مارس، يعرض تيسير البطنيجي أعمالا تصف حرب غزة، لكن "ما حدث يفوق الوصف".

ما الذي يجعل فنانا مثل فنسنت فان غوغ مات قبل أكثر من مئة سنة تقريبا، شهيرا ومألوفا من عامة الناس، وكل معرض يحمل اسمه يصبح حدثا مهما يترقبه ويزوره الآلاف؟

في عرض فردي هو الأول في لندن والأكبر في أوروبا تستعيد قاعة "ماسونس يارد" عالم الرسامة الأميركية لين دريكسلر (1928 – 1999) في ستينات القرن الماضي.

يروي لنا الفنان التشكيلي السوري سبهان آدم في هذا الحوار رؤيته للعالم، ولماذا كل هذا القبح في أعماله وما سرّ غضبه من صالات العرض الفنية.

شهد عام 2024 رحيل مجموعة من المثقفين والأدباء والفنانين الذين أثروا في مسارات الإبداع والفكر منذ النصف الثاني من القرن العشرين.

تسرّ العين رسوم مينورو نوماتا، المعروضة أخيرا في لندن، لأنها توحي بخزين من الحكايات، ففي إمكان كل متلق ابتكار حكايته الخاصة المستلهمة مما سمعه.

يحتفل "ناشيونال غاليري" بلندن بالذكرى المئوية الثانية لتأسيسه من خلال إقامة معرض شبه شامل للرسام الهولندي فنسنت فان غوغ بعنوان "فان غوغ الشعراء والعشاق".

يدين الفن التشكيلي المغربي عن بكرة أبيه لمغامرة الجيلالي الغرباوي الجمالية (1930/1971) كأوّل شريان مفتوح على الحداثة النوعيّة، في زمن كان العمل الفني رهينا بالحِرَف التقليدية.

ولع المخرج الألماني فيم فيندرز بالفنان التشكيلي الأميركي إدوارد هوبر الى درجة أصبح قرينا إبداعيا، لا في توظيف آثاره التشكيلية ضمن أعماله السينمائية، بل خصّص له فيلما مفردا عام 2020.