كانت وفاة زياد الرحباني مناسبة لاستحضار كثيرين من مجايليه والجيلين الأصغر سنا علاقاتهم الشخصية بإنتاجه وكيف تسلل إلى لغتهم وأفكارهم، حتى وإن تخلصوا لاحقا من بعض آثاره فيهم.

وضع زياد الرحباني حياته الشخصية والعامة ومواهبه الفنية في مهب الأهواء التي عصفت ببلده لبنان وأهله وبالشرق الأوسط تاليا، منذ هزيمة 3 دول عربية في حرب 1967.

تشييع زياد أظهر إمكانية باقية لتجاوز الوضع الراهن، بوصفه تشييعا لا يشبه الانقسام القائم في البلد، بالرغم من محاولات توريطه في هذا الانقسام

نشأ مشروع الفنان الرحباني زياد الرحباني الذي فارق الحياة اليوم السبت، من تصادم عاطفتين عنيفتين متضادتين، هما إعجابه الكبير بأهله وصورتهم، والرغبة الحادة في الاستقلال عنهم وتكوين صوته الخاص.

تتمتع المطربة الأردنية مكادي نحاس، التي تستعد لإصدار ألبومها السادس، بصوت نسائي ندي وعميق. وتعتمد على أسلوب موسيقي يدمج بين الشرقي الكلاسيكي والجاز.

نتناول "صانعة الأصوات" اللبنانية بديعة حداد في الذكرى 15 لرحيلها، في محاولة لكسر الغبن الذي طاول المسيرة الفريدة لـ"مدام بديعة" كما كان يناديها طلابها.

بلغت فيروز اليوم التسعين من عمرها، وهي المولودة بحسب مطلعين عن كثب على ذلك، في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 1934 وليس في 21 نوفمبر 1935 على ما هو شائع خطأ في أكثر من مكان.

يستضيف أحد أكبر متاحف أمستردام معرض "ديفا التأثير الفني والاجتماعي العالمي للأيقونات النسائية في الرقص والسينما والغناء والموسيقى العربية". هذه نظرة عليه.