بعد أشهر من الضعف والوهن والشعور العام بأن نتنياهو قد أنهى حكمه وأنه في طريقه إلى الخروج من الحلبة السياسية عاد نتنياهو وتدريجيا ليكسب شرعية شعبية تجلت في تحسن ملحوظ لمكانته ومكانة حزبه، الليكود
ما يسميه دونالد ترمب حلا ليس سوى خطوة أخرى نحو القضاء على الوجود الفلسطيني، فإذا ما كان يسعى حقا إلى صنع إرث له كصانع سلام، فعليه أن يضع حدا لمحاولات إسرائيل المستمرة لمحو فلسطين
ترمب يتعامل مع العالم كرئيس لشركة قابضة، عملها الاستثمار وجني الأموال وتقاسم الأرباح مع الشركات أو الدول الأخرى، بل وفرض الضرائب عليها، وليس كرئيس دولة مسؤولة
تترأس السعودية وفرنسا المؤتمر الدولي لتنفيذ "حل الدولتين" في نيويورك يومي 28 و29 يوليو/تموز وسط توقعات باعتراف 10 دول بدولة فلسطين. ماذا يعني ذلك لإطلاق المسار السياسي وتنفيذه؟