ستحاول إدارة ترمب العمل، بدفع أكبر، لتنفيذ الاتفاقات الإبراهيمية وتعميمها عربيا، لكن من دون تطوير الجانب السياسي في هذه الاتفاقات وجعله مواكبا في الوضوح والقوة والأولوية للجانب الاقتصادي فيها
عند مراجعة ردود الإسرائيليين على قرار المحكمة الدولية، من الضروري أن يوضع ذلك في سياق الخلاف الإسرائيلي الجدي في القضايا الداخلية، والاتفاق الشامل في قضايا تتعلق بقمع الفلسطينيين
"الجنائية الدولية" تتهم أطراف النزاع في غزة، نتنياهو وغالانت والضيف، بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" و "جرائم حرب". كيف ستتعامل الدول الموقعة على اتفاق "الجنائية الدولية" مع مذكرات الاعتقال؟
الأمين العام للأمم المتحدة يقول لرئيس وزراء إسرائيل بعد إقرار الكنيست قانون حظر عمل "أونروا" بإسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، انه لا يجوز الاستناد لقانون داخلي لتبرير عدم الوفاء بالتزامات دولية
جولة جديدة من مفاوضات هدنة غزة بالتزامن مع وساطة أميركية بين تل أبيب وبيروت، وزيارة محمود عباس أنقرة بعد موسكو، في وقت تنشر أميركا أصولا عسكرية "نوعية" لردع إيران ووكلائها والدفاع عن إسرائيل:
كان نتنياهو يطمح في أن يبدو مثل تشرشل، فلم يفوّت أي فرصة للتذكير بأنه الزعيم الوحيد الذي ألقى خطابا أمام جلسة مشتركة للكونغرس أربع مرات، لكن خطابه كان أمرا آخر
بموازاة السؤال عن إمكان أن تفضي جولة المفاوضات بين "حماس" وإسرائيل إلى اتفاق لوقف النار، يطرح سؤال رئيس عن مصير الجبهة على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية... فهل تنسحب هدنة غزة الموعودة على جنوب لبنان؟
رغم النكبة الحاصلة، تبدو إسرائيل غير قادرة على تجاوز وجود الشعب الفلسطيني، وشطبه من الخريطة السياسية، إذ على العكس مما توخته فإن حربها، ومن حيث لا ترغب حكومة نتنياهو، أعادت فكرة الدولة الفلسطينية
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟