هدف إيران والميليشيات التابعة لها هو الضغط على الرئيس جو بايدن، فإما أن يضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وإما يواجه تصعيدا إيرانيا مستمرا في العراق وسوريا
"حجم" الحرب هو بحد ذاته عامل إرباك ليس على قوة صغيرة مثل "حزب الله" وحسب، بل على اللاعبين الكبار في المعركة سواء الولايات المتحدة أو إيران أو إسرائيل، فكيف سيتصرف الحزب إزاء المعادلات الجديدة؟
تنشر "المجلة" في الحلقة الأخيرة قائمة ٤٢ اتفاقا بين إيران وسوريا، ونص مسودة مذكرة "التفاهم الاستراتيجي" التي وقعت صيغتها النهائية خلال زيارة رئيسي لدمشق في مايو/أيار الماضي (3-3)
الرياض متمسكة بوقف حرب غزة، وواشنطن مرتبكة؛ فهي لا تريد للحرب أن تتوسع، لأن ذلك سيضعها أمام خيارين: المشاركة في الحرب بشكل مباشر إلى جانب إسرائيل، أو ترك إسرائيل وحدها
كان الحرم الجامعي تاريخيا في قلب الحركات الاحتجاجية والصراعات السياسية الكبيرة، بما في ذلك حرية التعبير في الولايات المتحدة. وهذا ما كان عليه الحال أيضا بما يتعلق بالحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.
ماذا لو استمرت حرب غزة وقتا طويلا رغم الهدن وتبادل الأسرى؟ ما التداعيات الإقليمية في الشرق الأوسط؟ ما مصير التسويات، و"قواعد الاشتباك"؟ قصة غلاف "المجلة" لشهر ديسمبر/كانون الأول، تتناول هذه التساؤلات
أثرت الحرب في أوكرانيا على صادرات الأسلحة الروسية، لا بسبب حاجتها إلى مخزون من الأسلحة وحسب، بل أيضا لأن العقوبات الأميركية واهتزاز صورة موسكو العسكرية جعلتا المستوردين أقل حماسة للسلاح الروسي
اتفق الرئيسان الأميركي والصيني خلال لقائهما في كاليفورنيا على عدد قليل من المسائل الثنائية، ولكن التوافق كان أقل بكثير في ما يتعلق بالنزاعات العالمية، ويبدو أنهما غير متحمسين لحلها على نحو مشترك
القمة العربية تعقد في المنامة عاصمة البحرين في 16 مايو/أيار، في وقت تواجه الدول العربية عددا غير مسبوق من التحديات الأمنية، على مستويات متباينة ومن شتى الاتجاهات:
كانت حرب غزة وقضية فلسطين، ملفا رئيسا في القمة العربية في البحرين في 16 مايو. من سيتصدى لمهمة إعمار غزة التي مسحتها الحرب؟ هل هذا الهدف متاح من دون اتفاق شامل للصراع وسلام مستدام؟
عندما نتحدث عن "مهرجان كان السينمائي" وجادة "الكروازيت" في شهر مايو، فإننا نتحدث عن العرس السينمائي السنوي الأهم، الكرنفال الذي يدشن السينمائيون فيه أمجادهم.
تتضمن منصات وسائل التواصل الاجتماعي تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعمل خوارزمياتها على جمع البيانات الشخصية وتحليلها لأهداف شتى، منها بهدف التسويق، أو الاحتيال والترهيب. خصوصية المستخدم عبرها مهددة.