أسس أدهم بارزاني "حزب الله الثوري" في منطقة كردستان، وكان حزبا إسلاميا محافظا، مدعوما من إيران ويعمل حسب أجندتها

الشخصنة والتخادم السياسي بين طبقة سياسية تسلمت السلطة في بغداد وجعلت العراق في صدارة الدول الفاسدة، وبين الإقطاعيات السياسية في كردستان، هما العاملان الرئيسان في رسم ملامح العلاقة بين كردستان وبغداد

ترفض إيران الصعود القوي للنشاط النفطي في كردستان، لأسباب عدة أبرزها أن كردستان غنية بالغاز، ويوجد فيها احتياطي كبير ويهيمن عليه "الحزب الديمقراطي الكردستاني"

"زنازين الموت: 105 أيام في سجون داعش"، عنوانُ كتاب جديد يروي فيه العراقي الموصلي محمد العطار يوميات اعتقاله من 3 يوليو/تموز إلى 8 أكتوبر/تشرين الأول 2014 في سجون تنظيم "داعش".

تُعد الحكومة جهة التوظيف الرئيسة في جميع أنحاء العراق، حيث تشتهر بقطاعها العام المتضخم، ولكن يُعرف عنها أيضا التأخر في دفع الأجور. وغالبا ما يعمل كثير من الجنود في اكثر من وظيفة

القوى الكردية متأكدة من عدم قدرة إيران على حسم القضية عسكريا. فعشرات الآلاف من المقيمين بصفة لاجئين مدنيين تحميهم الدولة العراقية حسب القانون الدولي

في مرويته الذاتية عن إعادة تشكيل العراق الجديد، بعد إسقاط نظام حكم حزب "البعث" والرئيس السابق صدام حسين في شهر أبريل/نيسان من 2003، يسرد وزير الخارجية العراقي السابق والقيادي في "الحزب الديموقراطي…