رحل عن عالمنا رئيس الوزراء الايطالي الاسبق سيلفيو برلسكوني عن ستة وثمانين عاماً، بعد مسيرة حافلة جعلت عبارة "مالئ الدنيا وشاغل الناس" تنطبق عليه بالرغم من بصمات سلبية واخطاء فادحة وانحرافات دمغت…
هناك دائما شيء من الكوميديا السوداء حول بوريس جونسون. حتى في لحظة هزيمته المطلقة، لم يستطع ملك الاستعراض أن يتخلص تماما من نبرة رجل الدولة السامي الذي أسقطه الأقزام السياسيون المنتقمون
يطرح اعتزال زلاتان سؤالا عن درجات التشبع. ويغدو السؤال محوريا حينما يوضع في مقاربات ثقافية وإنسانية عموما: متى يعتزل الإنسان عموما؟ ومتى يبدو التشبع واجبا؟
يبتكر الفنان الأرجنتيني المعاصر المشهور عالميا لياندرو إيرليتش، أعمالا تستخدم الخدع البصرية والمؤثرات الصوتية لتهز مفاهيمنا المبنية على الفطرة السليمة. يوسف وقاص يكتب عن معرضه الجديد في ميلانو.
رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك يواجه تحديات جمة، من بينها إخفاقات حكومات حزب المحافظين المتوالية وتحقيقات مع أعضاء بارزين في الحزب وأوضاع معيشية صعبة.
يعتبر روبرتو مانشيني واحدا من الفلاسفة البارزين اليوم في أوروبا والعالم، وهو يناقش في مقالاته وكتبه ومحاضراته القضايا والأزمات العالمية الراهنة، ومنها الصراعات والحروب وسبل الخلاص منها.
المشهد السياسي مثقل بالإرهاق واللامبالاة من الناخبين بحزب المحافظين الحاكم، بينما يتمتع حزب العمال المعارض بتقدم ملحوظ في استطلاعات الرأي، منذ إقالة بوريس جونسون
وصل عدد مشاهدي "ما هي المرأة" إلى ما يقارب 170 مليون مشاهد خلال ساعات من عرضه المفتوح، حتى تحول إلى ظاهرة حقيقية وأثار نقاشا يبدو أنه كان مؤجلا منذ زمن طويل.
بعد نصف قرن على رحيل بيكاسو، من المرتقب افتتاح معرض جديد لأعماله في بروكلين، ويبدو أن شريحة واسعة من جمهور اليوم تظن أن الفنان كان فظا، مما دفع المنظمين على إطلاق اسم "Pablo-matic" على المعرض.
تعقيدات القوى العسكرية والدينية وفي السويداء تفاوت وجهات النظر فيها يعكس أن المحافظة ليست موحّدة في موقفها أو توجهاتها، سواء على المستوى العسكري أو الديني
حرب السودان ليست "حرب بالوكالة"، وإيران مُنيت بهزيمة استراتيجية كبيرة، وعلى الرغم من صعوبة إطلاق أحكام مسبقة على خطوات الرئيس ترمب التالية، يبدو جليا أن رؤيته ليست شرق أوسطية. إنها رؤية أميركية
هل يمكن القول إن الظواهر الثقافية الأحدث لم تأخذ حقها البحثي مقارنة بالأقدم نسبيا؟ يؤيد ذلك استنتاج الباحث الأميركي آندرو سايمون في كتابه "إعلام الجماهير... ثقافة الكاسيت في مصر".