لا اقتصاد دولة في ظل "اقتصاد الميليشيات"، لا تعرف زمن حرب أو سلم، تقتات على الصراعات والحروب والنزاعات الأهلية، يرتبط مفهومها بالتسلط والسرقات والتشبيح وإفلاس الدول وخراب مؤسساتها.
عبّر باروخين، مدرس مادة التاريخ في المدارس الإسرائيلية منذ 35 عاما، عن تعاطفه مع المدنيين الفلسطينيين في غزة عبر منشور على صفحته في "فيسبوك"، فكان أن قلب هذا المنشور حياته رأسا على عقب منذ ذلك الحين
تعرضت "الأونروا" وعملياتها المنقذة للحياة منذ 26 يناير/كانون الثاني لتهديد وجودي. فقد اتهمت إسرائيل 12 من موظفي الوكالة بالمشاركة في عمليات اختطاف وقتل في أثناء غارة السابع من أكتوبر/تشرين الأول
لا يمكن للحديث مع الروائي والطبيب أسامة علام المقيم بأميركا أن يبدأ إلا من تلك العلاقة الملتبسة دوما بين الشرق والغرب، بين التقدم والحضارة وحقوق الإنسان، وبين دول العالم الثالث.
يبدو لافتا الاستعداد المتزامن، البريطاني- الأميركي، للاعتراف بدولة فلسطينية قابلة للحياة، من دون الإشارة إلى ربط هذا الاعتراف بموافقة إسرائيل على إقامة هذه الدولة
هيمنت الشركات الأجنبية على قطاع النفط في العالم العربي عند اكتشافه في أواخر عشرينات القرن الماضي، لكن الأمور تغيرت بعد تأميم القطاع، فهل نجحت الشركات الوطنية في إدارته؟ وما هي أهم التجارب والتحديات؟
لا يختار الأيرلنديان ستيفن جيرارد كيلي وغاري كين، في فيلمهما الوثائقي "في ظلّ بيروت" (2023)، الذهاب إلى أسباب اللجوء وجذوره، إنما ينشغلان أكثر بوقائع تلك الحيوات المنسوجة داخل المخيم.
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني