طهران أطلقت 420 صاروخا ومسيرة، وتل أبيب أعلنت "إحباطها" في أول هجوم مباشر من إيران، بخلاف ما كان يحصل بواسطة وكلاء وميليشيات تابعة لها في الإقليم. هل يمكن العودة إلى "حرب الظل" والقواعد السابقة؟
رغم النكبة الحاصلة، تبدو إسرائيل غير قادرة على تجاوز وجود الشعب الفلسطيني، وشطبه من الخريطة السياسية، إذ على العكس مما توخته فإن حربها، ومن حيث لا ترغب حكومة نتنياهو، أعادت فكرة الدولة الفلسطينية
اغتيال زاهدي هو محطة في الصراع الإسرائيلي الإيراني المفتوح والذي لا توجد أدنى مؤشرات على احتمال إقفاله في الأمد المنظور، ولذلك فإن هذا الاغتيال ليس نهاية حدث بل بدايته
يوم الجمعة من كل أسبوع صار كابوسا إضافيا خلال شهر رمضان مع تلك المظاهرات التي تحاول الدولة احتواءها بالقانون وتحاول قوى التأزيم الإقليمي إشعالها بالفتنة
شهد الشرق الأوسط نشاطا كبيرا في الهجمات السبيرانية المتعددة الأهداف، لا سيما بين إسرائيل وإيران و"حماس"، خصوصا بعد السابع من أكتوبر، وتحتاج المنطقة لتعزيز الأمن السيبراني.
اللغة العربية خصّت البشر من الجنسين بالعناق، أما الاحتضان فربطته غالبا بالأمومة، بالعلاقة الصميمة بين الأم ووليدها. الاحتضان أن تعيد جزءا منك إليك، أن تحتويه بالكامل، أن تضمه بين جناحيك.
تدير إيران حسابات معقدة لعملية "إسناد غزة" بحيث لا ترتب عليها مخاطر مباشرة، وفي الوقت نفسه تتيح لها تقليص الفجوة بين خطابها الداعم للفلسطينيين وبين عدم استعدادها لتحمل أي عبء مباشر من الحرب ضدهم
الفلسطينيون على مفترق طرق، فإما الاندثار نهائيا كجماعة وطنية واحدة وإما الانطلاق نحو التصرف كشعب متماسك تقوده قيادات تليق به وتستطيع صياغة مستقبل أو على الأقل طريق واضح نحو المستقبل
الرغبة الغربية، وبالتحديد الأميركية، لبناء مسار تفاوضي بين إسرائيل و"حزب الله" يطمئنه ويدفعه إلى المناورة إلى أقصى حد ممكن تحت سقف عدم الوصول إلى الحرب الشاملة التي يتجنبها قدر الإمكان
إحدى مفارقات الخطاب المناهض للتحركات الطلابية في الولايات المتحدة الأميركية والعالم، أنه ينتقل بسهولة من تقليل شأن هذه التحرّكات، التي لن توقف الحرب ولن تغيّر الموقف الإسرائيلي ولا الأوروبي ولا…
تعمل دول الخليج على تعزيز بنيتها التحتية الدفاعية لتحقيق الاستقرار في بيئتها الأمنية، وضمان إدارة علاقات معقدة مع دول إقليمية مثل إيران وإقامة تحالفات مع شركاء يصعب التنبؤ بمواقفهم مثل أميركا
تخطت مبيعات تذاكر فيلم "حرب أهلية" في الولايات المتحدة الأميركية خلال الأسابيع الأولى من عرضه، جميع الأفلام الأخرى، وذلك وسط إقبال شديد من الأميركيين الذين يخشون الأسوأ في عام انتخابي صعب.
قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك: