أعلنت "حماس" موافقتها على خطة ترمب لانهاء حرب غزة، الامر الذي قابله الرئيس الأميركي ودول عدة بدعوة إسرائيل للتوقف عن قصف القطاع "فورا". ما مآلات هذه الخطة ومشروع "اليوم التالي"؟
اعتبرت الصحافة الإيرانية أن "خطة ترمب تلبي طموحات إسرائيل، التي عجزت عن تحقيقها من خلال الحرب"، مع تلويح بأنها "مرحلة أولى من مراحل تحقيق إسرائيل الكبرى"، وكل ذلك يتضمن دعوة ضمنية لـ"حماس" لرفضها
تنشر "المجلة" تفاصيل مشروع حكم غزة بإدارة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير بعد الحرب، التي تشمل إصلاحات للسلطة الفلسطينية وقوة شرطة، وهي جزء من خطة الرئيس دونالد ترمب لغزة. هذا القسم الثاني:
لم يطرح المشروع مسارا واضحا لقيام دولة فلسطينية. اكتفى بالاعتراف بها كـ"طموح للشعب الفلسطيني" مع إمكانية تهيئة الظروف مستقبلا. ما أهم بنود خطة ترمب؟ ما مواقف إسرائيل و"حماس" والدول العربية والإسلامية؟
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاثنين خطته للسلام في قطاع غزة، وتنص الخطة على وقف فوري للحرب في حال موافقة طرفي النزاع عليها، والإفراج، عن جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة. هذا النص الحرفي للخطة:
لم تكن عودة توني بلير إلى عناوين أخبار الحرب في غزة مستغربة، لكن يختلف الجميع حول اختياره المحتمل، فهناك من يعترض عليه بسبب سجله في حرب العراق، وهناك من يؤيد ترشيحه
مع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة وقمة "حل الدولتين"، حيث تعترف دول جديدة بفلسطين، تزداد المخاوف من أن تلجأ إسرائيل لردود عقابية تصل حد ضم أجزاء من الضفة الغربية وإجراءات اقتصادية ضد الفلسطينيين