قدم الإيراني جعفر بناهي واحدا من أكثر أعماله جرأة حتى الآن، بعنوان "مجرد حادث" وهو الفيلم الذي منحه، يوم الأحد، أعلى تكريم في مسيرته: السعفة الذهبية في مهرجان "كان" السينمائي.
تستكشف الكاتبة الأيرلندية مارتينا ديفلين في روايتها الأخيرة "شارلوت"، عوالم الكاتبة شارلوت برونتي، وهي تؤكد في حوارها مع "المجلة" أن الكتابة ليست مهنة بالنسبة إليها، بل حالة ذهنية.
أصدر الموسيقار الإسباني جوان بالنت ألبومه الثامن بعنوان "ولادة ثانية"، الذي يحتفل بالتجدد والتحول الدائمين، عبر مزيج من الألحان المؤثرة والإيقاعات الموسيقية المبتكرة.
فرض الفيلم الغنائي الفرنسي الجنسية الإسباني اللغة "إميليا بيريز"، نفسه بقوة على المشهد السينمائي منذ أواخر العام الماضي، ليحصد أخيرا 13 ترشيحا في جوائز "الأوسكار".
هل اضمحل الأدب في العهد السوفياتي، وانعدم ظهور أدباء عمالقة كالسابق؟ تساؤل يجيب عنه كتاب "الأدب الروسي عباقرة وأشباح"، الصادر حديثا للكاتب والمترجم المتخصص بالأدب الروسي د. جودت هوشيار.
ينطلق اليوم معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين، تحت شعار: "اقرأ… في البدء كان الكلمة" وتقام فعالياتها الثقافية في الفترة من 23 يناير الجاري حتى 5 فبراير.
لا تتوقع الكاتبة الفلسطينية نعمة حسن أن تجد البيت والأماكن والحياة كما كانت عليه قبل الحرب الإسرائيلية، لكنها على الأقل ستذهب لتلمس حياة كانت لها المكانة الأبرز في الذاكرة.
لم تمنع ظروف الحياة الرهيبة، الكاتبة اليابانية فوميكو هاياشي من كتابة عشرات الروايات والقصص والقصائد، ومن فرض نفسها كأحد أبرز وجوه الأدب الياباني الحديث.
يغوص الطبيب والمترجم السوري إبراهيم إستنبولي في أعماق المشهد الثقافي الروسي، إذ لا تنحصر ترجماته بالروايات فحسب، بل يسعى إلى نقل الدراسات والمقالات المتعلقة بهذا المشهد.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب