يخوض بنا عميد الأدب العربي في مجموعته "الحب الضائع" التي نحتفل اليوم بمرور مئة عام على صدورها للمرة الأولى بين عدد من القصص والحكايات المؤثرة التي تعرف اليها واطلع على بعض تفاصيلها من المجتمع الفرنسي.
مع بدء الحرب الأخيرة على القطاع استبيحت مقدرات الحياة المسرحية في غزة فتعرّضت معظم المسارح للقصف والتدمير، وأُتلفت محتوياتها. فكيف يعيش أهل المسرح هذه الظروف القاسية؟
يعتبر الشاعر والروائي والسياسي المغربي محمد الأشعري واحدا من القامات الإبداعية في المغرب، أصدر "صهيل الخيل الجريحة" عام 1978 وهو الديوان الأول في تجربته الشعرية لتتوالى من بعدها الإصدارات.
من أجمل المنامات تلك التي تكون فيها خفيفا بلا وزن، فتفارق قدماك الأرض وتروح ترتفع في الهواء. بطل رواية بول أوستر "مستر فيرتيغو" التي صدرت ترجمتها حديثا إلى العربية، يحقق هذا الحلم في عالم الواقع.
هل يجب أن نتجاهل ذواتنا في سبيل تحقيق العدالة التي نؤمن بها؟ ألا يقتضي شكر الله والتعرف اليه اكتشاف الجمال أولا، ثم زرعه في حياتنا حتى وإن بدا في ظاهره عكس ما ترتضيه عقائدنا التي توارثناها؟
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب