شكّلت القمة التي عُقدت في ألاسكا بين الرئيسين ترمب وبوتين أحدث مثال على تقلبات دونالد ترمب وضعفه في إدارة الملفات الدبلوماسية
هل تسكت إيران عن خسارة سوريا، الحديقة الخلفية لنفوذها في العراق وخط إمدادها إلى وكيلها في لبنان وجسرها إلى "الورقة الفلسطينية" خصوصا أنها لم تسكت عن حلفاء ووكلاء خانوها وخرجوا من استراتجيتها؟