المقلق أكثر لزيلينكسي، إن دونالد ترمب، صديق بوتين، قد يكون الرئيس الأميركي المقبل. والأشهر المقبلة، قد تكون غير كافية لتغيير الوقائع الميدانية لتحسين شروط التسوية.
ليس مستبعدا أن يرفض بعض أنصار بايدن نتيجة الانتخابات إذا كان هو الخاسر، وخاصةً من يعتقدون أن الاتهام الموجه ضد ترمب في محاكمة ثانية بشأن أحداث اقتحام مبنى الكابيتول عام 2020 يحول دون توليه أي منصب
مجرد التفكير في فتح إسرائيل جبهة عسكرية جديدة على حدودها الشمالية قد يثير استياء زعماء العالم في هذا الوقت الذي يشكل فيه إنهاء القتال في غزة أولويتهم الرئيسة