لم يخرج الرئيس عن النص هذه المرة، لا شكلا ولا مضمونا، فهذا النصّ هو ما يحتمله ويرعاه النظام الدولي، الذي يضمن ويرعى بقاء السلطة الفلسطينية والرئيس عباس ذاته
تريد الصين من دعوة الأسد توجيه رسائل سياسية، أهمها أنها قادرة على استغلال الانشغال الروسي دون أن تدخل في حروب عسكرية، بينما يريد الأسد سياسيا القول إنه منتصر وغير معزول، وفعليا يريد الحصول على قروض