مشكلة "القيمة" من المسائل التي وقفت الفلسفة طويلا عندها وتشابكت فروع الأسئلة التي تطرحها بين الاقتصاد والأخلاق والاجتماع. الإجابة البسيطة والمباشرة قد تكون أن أي منتج مادي إذا جُرّد من حمولته الرمزية

حسام عيتاني

الهبل الذي تعيشه جماعات الإسلام السياسي في هذه الأيام بمناسبة فوز الرئيس رجب طيب أردوغان بخمس سنين رئاسية جديدة، يدل على أن هذه الجماعات لا علاقة لها…

خالد الغنامي

السودان المنكوب... ينضم إلى لائحة مخيمات الشتات واللجوء المليونية الأشد بؤسا

المنعكسات السورية لفوز أردوغان كثيرة. الاهتمام، ليس واحدا ولا موحدا؛ فالرئاسيات التركية مناسبة جديدة لتمظهر الانقسام؛ في موقف السوريين في دمشق والقامشلي وادلب:

لم ينفك الإنسان يفترض وجود قوى مضللة تحيد به عن طريق الخير والصواب. أطلقت الثقافات والديانات أسماء مختلفة على هذه القوى: من الشيطان بالمفهوم الديني…

"هناك منظمة تسمى وكالة الطاقة الدولية، أعتقد أنها أثبتت أن الأمر يتطلب موهبة خاصة حقا لتكون على خطأ باستمرار".جملة مفصلية قالها وزير الطاقة السعودي…

فيصل الفايق

خطاب الإسلاميين السوريين الذين يعتبرون أن من لا يؤيد أردوغان هو مؤيد للنظام السوري أو لبرنامج كليشدار العنصري، هو خطاب أقل ما يقال عنه إنه تزوير للماضي القريب والحاضر والمستقبل

عالية منصور

أغلبنا ممتن للكتب المستعملة. مَن منا لم يصادفها معروضة على الرصيف؟ فيستوقفه المشهد المؤثّث بأصناف العناوين المغوية، بأعرق اللغات واللهجات، متصدّرة…

لا شك أن الحقد على الدولة والحكام والمجتمع عقيدة "إخوانية"، ينتشر "فقهاؤهم" في مواقع التواصل الاجتماعي، هؤلاء هم الذين يقدمون الجرعة الأولى من جرعات السم الزعاف إلى شبابنا.

في آخر ظهور له من أحد المشافي، كان عبدالكريم عبدالقادر "أبوخالد" يغلّف صوته ويضعه في حقيبة الوداع.حقيبة الجلد والبخور والزعفران والجروح، كآخر وأعذب…

عادل حوشان

لم يفلت من "عُصاب القومية" إلا أتراك قليلون، كانوا على الدوام مجرد أفراد، ولم يتمكنوا في أي حال من تشكيل كتلة تاريخية أو مجتمعية وازنة، بل كانوا دائما يشغلون مكانة "الفئة الضالة" في الفضاء العام

رستم محمود

على الدول المشاركة في المفاوضات مع النظام السوري أن تأخذ جانب اليقظة وتمنعه من استخدام مطالب الإصلاح كذريعة لتبرير التصعيد أو الانتهاكات المستقبلية.

حايد حايد