تعرّض الرئيس الأميركي دونالد ترمب لانتقادات لاذعة بسبب دعوته الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الأراضي الأميركية للمرة الأولى منذ عقد. هل حقق كل منهما ما كان يريده؟ ماذا عن موقف زيلنكسي وقادة "الناتو"؟
السفير والمبعوث الأميركي الأسبق تحدث لـ"المجلة" عن الفرق بين سياسات المرشحين في الانتخابات الرئاسية إزاء الشرق الأوسط وملفات إيران والعراق وسوريا وغزة:
انهارت مبادرة السلام الأخيرة لمفاوضات وقف الحرب في السودان بسبب عدم حضور الوفد الحكومي، كما أن الأجدى حل معضلة التمثيل عبر مشاركة وفد "تقدم" بشكل معلن ضمن الوفد التفاوضي لـ"قوات الدعم السريع":
كانت رسائل المؤتمر للجمهور عامةً في المحتوى وشحيحة في التفاصيل، تحتفي بالقيم المعروفة للحزب الديمقراطي بخصوص دعم الفقراء والطبقة العاملة والوسطى والأقليات، والارتياب في شديدي الثراء
إذا كانت مساوئ الديكتاتورية تكمن في أن الدولة ومؤسساتها ومواردها الاقتصادية، تكون إدارتها خاضعة لمزاج القائد أو الزعيم، فإن ديمقراطية الأوليغارشيات أكثر خطورة من ديكتاتورية "القائد الأوحد":
الأهم الذي يقرأ بين سطور الصحافة الإيرانية هو أن قضية الرد على اغتيال إسماعيل هنية في طهران لا تزال القضية الرئيسة في إيران، سواء تم التطرق إليها مباشرة أو لا، مع التحذير من "خطر" الامتناع عن الرد:
ينبغي على الدول التي لا تزال مهتمة باستقرار ليبيا أن تدفع بالمسار الاقتصادي إلى الأمام، وربما ينبغي على الصادق الكبير أن يترك منصبه في نهاية المطاف، ولكن ليس باستيلاء الدبيبة أو حفتر على السلطة:
تنشر "المجلة"، في"ملف خاص"، سلسلة مقالات ترسم الجغرافيا الاقتصادية والسياسية لـ"الحرب العالمية على المعادن"، وكيف غدت كنوز الأرض أسلحة تفاوضية في الحروب التجارية والتكنولوجية، ووقودا لصراعات النفوذ.
أدرك الروائي المصري صنع الله إبراهيم باكرا، المسافة الفاصلة بين الشعارات الجوفاء للسلطة الناصرية التي كانت تبشر بهواء نقي للبلاد، ورائحة العفن التي كانت تهب من كل الجهات.