يبقي "حزب الله" الدولة مكشوفة أمام الضغوط الأميركية وعاجزة، موضوعيا، عن تحقيق ما يطالبها به، لأنه بتمسكه بسلاحه يجعل لبنان خارج الحسابات الإقليمية والدولية التي ترفض حرية الحركة الإقليمية لإسرائيل
يمكن وصف البرلمان الأوروبي الذي سينبثق عن انتخابات 9 يونيو/حزيران بالأكثر يمينية في تاريخ الاتحاد منذ نشأته عام 1957، بسبب احتمال صعود أحزاب متطرفة تدعو إلى مزيد من الانعزالية القارية
الوضوح وشفافية مسار التفاوض، هما الضمان لأن يصبح شعار وقف الحرب جماهيريا لكل السودانيين وليس مجرد لافتة سياسية لاتؤدي الى وقف "حرب الجنرالين" المستمرة منذ ابريل 2023:
تبدو المشكلة التي يواجهها الرئيس الأميركي السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، في الأقلية الصغيرة التي قد تغير قراراتها التصويتية على أساس هذا الحكم:
ينبغي لناقوس الخطر أن يدق بقوة بعد إطلاق النار. كما تخشى القاهرة أن تجبر الحرب سكان قطاع غزة على الفرار نحو الحدود المصرية ثم إلى سيناء التي تشترك حدودها مع كل من غزة وإسرائيل:
هناك سؤال عن مستقبل حضور إيران "دولة المؤسسات" في كل من لبنان وسوريا، فهل يكون شرط الحل هنا وهناك تقلص هذا الحضور، وإذا كانت ترد من سوريا إشارات حذرة إلى إمكان ذلك، فماذا عن لبنان؟
"الترحيل الأخير" وضعهم امام: البقاء تحت إشعار الترحيل، أو "قوارب الموت"، أو العودة إلى سوريا. الخيار الأخير تناقشه "المجلة" من خلال تناول نقاط الالتباس، أمنيا واقتصاديا وسياسيا: