منذ تسعينات القرن الماضي، يصل بيروت بمطارها طريقان اثنان يمران في ضاحيتها الجنوبية، التي نشأ فيها "حزب الله" السري في الثمانينات، وجعلها منذ التسعينات معقله الأمني والجماهيري، ثم السياسي
يفترض بالحركة الوطنية الفلسطينية، أو بعض فصائلها، إدراك الخطر الناجم عن ارتباطها بالنظام الإيراني، وما يسمى محور "المقاومة والممانعة"، غير أنها تبينت عن أوهام وضعف تأثير في الضغط على إسرائيل
العلاقة بين الرياض وبكين آخذة في النمو التدريجي والهادئ، وكلا الجانبين لديه تصور واضح عما تقدمه له، لذلك من المتوقع أن نشهد خطوات إضافية مهمة في هذه العلاقة، وآخرها بدء تعليم الصينية في المملكة:
يرى مراقبون أن المواجهة بين تركيا و"العمال الكردستاني" أخذت طابعا عسكريا تماما، دون أي إمكانية لمناقشة الأمر سياسيا لثلاثة أسباب موضوعية، فما هي؟ وما هو موقف إيران في هذه "الحرب التي لا تنتهي"؟
بينما يعمل خروج بعثة الأمم المتحدة من العراق على إبقاء الأصوات المتحالفة مع إيران بعيدة وتحت السيطرة لبعض الوقت، فإن رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ببساطة يؤجل المشكلة بقذفها إلى الأمام:
تحقيق لـ "المجلة" عن الحرب النفسية الإسرائيلية في غزة وأساليبها الجديدة، التي تجبر مواطنين وعناصر فصائلية على التحرك في القطاع ما يسمح للجيش بمتابعتهم ومراقبتهم:
واشنطن يمكن ان تقترب من موقف إسرائيل القائل إن الوقت قد حان لعمل مباشر ضد المنشآت النووية لأن طهران لامست الخط الأحمر الأميركي، وهذا ما يفسر تردد إيران في عملية الرد على "إهانة اغتيال هنية":
مع اقتراب سباق التسلح النووي الجديد، يتبين أنه قد يكون أكثر تعقيدا من التنافس المرعب بين الاتحاد السوفياتي وأميركا إبان الحرب الباردة، لاسيما مع تبني الصين فكرة أن المزيد من الأسلحة النووية أفضل: