لقد انتهى الأسبوع الذي غيّر العالم، غير أن العالم الذي كشف عنه بدأ للتو في التشكل. أما الكيفية التي سيتكشف بها فستعتمد على قدرة القادة في العواصم الغربية على تكييف استراتيجياتهم مع الحقائق الجديدة
الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
تبدو استراتيجية "التكثيف التدريجي" في المغرب هي الخيار الأكثر واقعية، فهي نموذج يجمع بين مركز استراتيجي في أوروبا وركيزة متقدمة في المغرب، يحقق مرونة عملياتية أكبر ويخفف الكلفة والمخاطر السياسية
تسود في ظل ولاية دونالد ترمب الثانية (2025-2028)، جملة من الديناميكيات المؤثرة والسلبية غالبا بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. يشمل ذلك التوترات التجارية، والأسواق الرقمية وقضايا المناخ، والأمن
تعرّض الرئيس الأميركي دونالد ترمب لانتقادات لاذعة بسبب دعوته الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الأراضي الأميركية للمرة الأولى منذ عقد. هل حقق كل منهما ما كان يريده؟ ماذا عن موقف زيلنكسي وقادة "الناتو"؟
لم تسفر قمة حظيت باهتمام كبير بين الرئيسين الأميركي والروسي عن أي اتفاق لإنهاء حرب أوكرانيا أو إعلان هدنة. وأمل بوتين أن يكون اللقاء المقبل في موسكو. وأبلغ ترمب قادة "ناتو" وزيلينسكي نتائج القمة:
تقارن تل أبيب بين نفوذ أنقرة المتصاعد في سوريا وعلاقاتها مع الرئيس أحمد الشرع، بنفوذ إيران السابق، معتبرة أن تركيا باتت تمثل خطرًا أكبر. كيف ستتعاطي إسرائيل مع التعاون العسكري بين سوريا وتركيا؟
"نهاية نفوذ إيران"، هو عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو/تموز. قد يكون هناك خلاف بين المراقبين حول درجة تراجع نفوذ طهران في الإقليم، لكن لا خلاف على أنها تلقت ضربة هي الأكبر منذ حوالي نصف قرن