ثمة روايات تبقى حية بعد رحيل كاتبها، ليس فقط لأنها تتمتع بقيمة أدبية لا يقوى عليها الزمن، ولا ما يأتي هذا الزمن به من جديد في كل حقبة، بل أيضا لأن صاحبها تمكن فيها من فتح فضاء روائي لم يسبقه أحد إليه.
تشير البيانات الصادرة عن أقدم مهرجان سينمائي في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، وهو "أيام قرطاج السينمائية" في تونس، إلى أن عدد الأفلام التونسية التي سجلت في دورة هذا العام، وصل إلى 99 فيلما.
تتناول ثلاث روايات عربية حديثة، من اليمن والسعودية ومصر، عوالم المستقبل وتحاول تخيّل مصير البشرية وتحولات كوكب الأرض أمام التحديات التكنولوجية والبيئية الراهنة.
كانت "حوجن" واحدة من الروايات التي استند فيها عباس إلى الخيال العلمي، وقد تزامن صدور الفيلم المقتبس عنها مع إطلاقه "رابطة يتخيلون" بالشراكة مع ياسر بهجت.
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.