إذا كان ما بعد الإنسانية يمثل مشروعا جديدا يسعى إلى تطوير مجال قدرات الإنسان البيولوجية والعقلية والنفسية وتوسيعها بالاستعانة بتقنيات حديثة، والإفادة من العلوم البيولوجية والرقمية، فماذا عن مشاعرنا؟
إنه عصر "القطبية التكنولوجية"، حيث أصبحت الشركات العملاقة مثل "أمازون"، و"أبل"، و"غوغل"، و"ميتا"، ناهيك عن الملياردير إيلون ماسك، القوى العظمى الجديدة.
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
أقر الاتحاد الأوروبي أخيرا قانون تنظيم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في خطوة رائدة مقارنة بالولايات المتحدة المتقاعسة، إلا أنها لا تزال قيد التقييم، لجهة ما يمكن أن تسفر عنه لجهة الحد من التنافسية.
أشاد عمدة "حي المال" في لندن مايكل ماينيلي برؤية السعودية 2030 ووصفها بـ"المذهلة والطموحة" وتحدث إلى "المجلة" عن مستقبل العلاقات مع الخليج وفرص الاستثمار والتبادل التجاري والذكاء الاصطناعي والطاقة.
تثير حملة الصين الجديدة للسيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تساؤلات عن مستقبل القطاع في البلاد، بما يتجاوز البعد السياسي أيضا، هل تنجح قرارات السلطات كما فعلت مع العملات المشفرة.
استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب والرعاية الصحية والمصادقة على الأدوات الجديدة دونه عقبات ومقاومة من المرضى والأطباء، ولكن إن تم، فإنه يعد بكفاءة أفضل، وتكاليف أقل.
تقارير عن محادثات لإنشاء صندوق قيمته 40 مليار دولار للاستثمار في الذكاء الاصطناعي بشراكة محتملة بين صندوق الاستثمارات العامة و"أندريسن هورويتز"، إحدى شركات بـ "وادي السيليكون"، وممولين في "وول ستريت"
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.