دقّ صندوق النقد الدولي ناقوس الخطر للاقتصاد العالمي، وقدم نظرة متشائمة لاقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكانت توقعاته لأميركا من بين الأسوأ من بين الدول المتقدمة، وتتجه أوروبا الى الأسوأ.
في مطلع أبريل/نيسان، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية شاملة وفورية على واردات السيارات بلغت 25 في المئة، وكذلك على واردات قطع الغيار اعتبارا من مايو/أيار. تتضمن قائمة القطع التي…
في وقت راعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعض الدول في سياسته التجارية والتفاوضية، فرض تعريفات جمركية مرتفعة تراوحت بين 30 و42 في المئة على دول عربية في شمال أفريقيا، ما السر وراء ذلك؟
قد تكون الردود الانتقامية في مواجهة التعريفات الجمركية التي فرضتها الإدارة الأميركية أشد خطرا من التعريفات نفسها، إذا ما تفاقمت وغابت مرونة الدول المستهدفة، بما ينذر باتساع الحرب التجارية العالمية.
احتمال نشوب حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين، لا يزال قائما، وقد يتسبب بركود اقتصادي يؤدي في حال وقوعه إلى تقليص استهلاك الطاقة وتدهور أسعار النفط.
أيام شاقة تنتظر أميركا والأميركيين بسبب الحجم الهائل للتغيير العميق الذي يحاوله ترمب أميركيا وعالميا: إعادة تعريف النظام الدولي على أسس جديدة تعود إلى القرن التاسع عشر
ماذا بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعليق التعريفات الجمركية لمدة 90 يوماً ؟ هل الرسوم مجرد سلاح تفاوضي أم استراتيجيا اقتصادية؟ عصر الحمائية أم المفاوضات الشاقة؟
في وقت فرض الرئيس دونالد ترمب تعريفات جمركية لا تتجاوز 10 في المئة من مبادلاته مع الرباط، هي من بين الأدنى في العالم، أدرج الاتحاد الاوروبي المغرب ضمن لائحة المعنيين بالصراع التجاري العالمي.
شن ترمب هذه المرة حربا على العالم بأسره، وليس الصين فحسب. السؤال اليوم؛ هل سيدفعه تراجع السوق وأسهم الشركات إلى خفض التعريفات، أم أن الإجراءات الانتقامية قد تجعله يتمسك بموقفه ويرفض التراجع؟
بعد أيام من إعلان إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن أكبر زيادة على الإطلاق في التعريفات الجمركية الأميركية منذ 200 عام، صرّح رئيس مجلس الاحتياطي الفيديرالي جيروم باول بأنه في حين يُرجّح بشدة أن…
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟