تبقى آفاق التحالف الثلاثي بين روسيا والصين وكوريا الشمالية رهنا بقدرة الولايات المتحدة على تقسيم المحور المتجدد بين البلدان الثلاثة، لكن في عالم اليوم، من المرجح أن لا يكتب النجاح لهذه الجهود
أرسلت قمة منظمة شنغهاي للتعاون الأخيرة في تيانجين، التي حضرها الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، إشارات إلى إعادة توازن دقيقة في ديناميكيات القوى…
تنشر "المجلة" تغطية خاصة عن قمة شنغهاي للتعاون في مدينة تيانجين الصينية، والذكرى الثمانين لانتصار الحرب العالمية الثانية، بمشاركة قادة روسيا والهند وكوريا الشمالية وغيرهم
كان الخطاب المناهض للغرب بزعامة الولايات المتحدة السمة الأبرز في هذه القمة، لكن هل سيفلح التحالف الروسي-الصيني-الهندي حقا في تحقيق نظام دولي متعدد الأقطاب؟
لقد انتهى الأسبوع الذي غيّر العالم، غير أن العالم الذي كشف عنه بدأ للتو في التشكل. أما الكيفية التي سيتكشف بها فستعتمد على قدرة القادة في العواصم الغربية على تكييف استراتيجياتهم مع الحقائق الجديدة
الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
تضيء استضافة رئيس الصين، رئيس وزراء الهند ورئيس روسيا وقادة آخرين، احتمال قيام نظام متعدد الأقطاب جديد لم يعد الغرب هو مهندسه. هل ينشأ هذا النظام عبر التعاون أم المواجهة؟ "لحظة تيانجين" تستحق التأمل
انفتاح الهند الحذر على الصين والتلويح بورقة العلاقات التاريخية مع روسيا يبعث برسالة لواشنطن حول خطورة استمرار سياسات ترمب المتبعة بحقها، ودعوة لتصحيحها
هل يمكن توفير انتاج طاقة نظيفة بكفاءة تفوق المحطات الأرضية بعشر مرات، مع هدف إنتاج 100 مليار كيلوواط/ساعة سنويا، أي ما يعادل طاقة النفط المستخرج عالميا في عام واحد؟
تعود الولايات المتحدة بقوة إلى شمال أفريقيا، حيث تسعى لإنهاء نزاع الصحراء عبر مقترح الحكم الذاتي المغربي. تخوض الجزائر والمغرب سباق تسلح مكلفا، فيما توظف واشنطن الرسوم الجمركية والعقوبات والاستثمارات.