لا تحتاج الغابة السردية للكاتب والمترجم العراقي عدنان المبارك (1935-2016) إلى دليل جاهز للاكتشاف والتوغل في كثافاتها المشتبكة، فمساربها متعددة، ولعل أمثل دخول إليها هو القصة القصيرة.
واشنطن قد تبدأ "حرب النفط"، بخفض الأسعار إلى ما دون 50 دولارا للبرميل الأمر الذي سيعجز الحكومة العراقية عن توفير رواتب الموظفين التي تتجاوز 60 مليار دولار سنويا
كانت استراتيجية إيران تجاه بلدان المنطقة العربية "تصدير الثورة" وفق مبدأ تشكيل "محور المقاومة". ووظيفة المحور هي ضمان عدم خوض المواجهات المباشرة مع من تصنفهم طهران كأعداء
تتصدى إيران بقوة لرغبة قوى "الإطار التنسيقي" في تغيير الحكومة، بعد اهتزاز ما يُعرف بـ"الهلال الشيعي" إثر خروج سوريا من دائرة نفوذها. وفي المقابل، تحاول الولايات المتحدة تقليص النفوذ الإيراني في العراق
رغم مرور أكثر من عشرين عاما على ممارستهم الحكم، فإن حضور قوى الإسلام السياسي الشيعي لم يتجاوز دائرة التمركز في السلطة، من دون أن يرافقه تغيير على مستوى الخطاب أو المراجعة النقدية للأطروحات الفكرية
دولة ما بعد 2003 العراقية، دأبت على معاقبة حزب "البعث" في العراق وكثيرٌ منهم هربوا واختبأوا في "سوريا الأسد"، لكنها في الوقت ذاته تدعم حزب "البعث" الذي في سوريا
تنشر "المجلة"، في"ملف خاص"، سلسلة مقالات ترسم الجغرافيا الاقتصادية والسياسية لـ"الحرب العالمية على المعادن"، وكيف غدت كنوز الأرض أسلحة تفاوضية في الحروب التجارية والتكنولوجية، ووقودا لصراعات النفوذ.
أدرك الروائي المصري صنع الله إبراهيم باكرا، المسافة الفاصلة بين الشعارات الجوفاء للسلطة الناصرية التي كانت تبشر بهواء نقي للبلاد، ورائحة العفن التي كانت تهب من كل الجهات.