يتفق الإيرانيون والإسرائيليون على أن المعركة الآن تدور حول استعادة معادلة الردع، وهذا ما أعلنه نتنياهو بصراحة، وكذلك يفكر به خامنئي، فكيف ستنتهي "حرب الردود"؟
كثر يتساءلون عما إذا كان "طريق التنمية" في العراق بديلا لـ "مبادرة الحزام والطريق" الصينية أم مكملا لها. وهناك أربعة أسباب وراء حذر بكين إزاء خطة "طريق التنمية" العراقية:
لا يتوانى الكثير من القوى العراقية عن استخدام كل ما يتوفر له من أدوات وعلى رأسها المحكمة الاتحادية والسيطرة المالية، لنزع مزيدٍ من السلطات الفيدرالية من إقليم كردستان
رئيس مجلس القضاء الأعلى بالعراق، يوصف بـ"الرجل القوي"،خصّ "المجلة" بحديث شامل ونادر عن الأسئلة الحساسة،وقدم رؤيته لاستقلالية القضاء والفيدرالية وعلاقته بالقوى السياسية والمحيط العربي والاقليمي وأميركا
ربما يتمسك الأميركيون الآن بعلاقتهم مع النظام السياسي في العراق، لأنهم ساهموا في تأسيسه بعد 2003. ولكن تعاطيهم مع الواقع السياسي يؤكد أن السياسة الأميركية في العراق ليس لديها وضوح في الرؤية
في بغداد، اعتمدت الحكومة على خبرة طلابه الكثيرين من العلماء الشباب، قبل أن يصل صدام حسين إلى سدة الحكم ويسخرهم لتطوير أسلحته، لمحاربة إيران سنة 1980 وغزو الكويت سنة 1990
إزاء وقوف المؤسسة القضائية قوية ومتصدية للأزمات الإدارية والسياسية والمجتمعية التي مرت بها الدولة العراقية وهي بصدد أداء مهامها، يوجه البعض الإساءات من خلال اتهام القضاء بعلاقته مع القوى السياسية...
يقال إن الأميركيين يجاملونه خوفا من انهيار الاستقرار الهش في العراق، وإن إيران تدعمه وأقطاب الحكم يتوددون إليه. ويقال أيضا إنه يشكل تحالفات وحكومات و"يفرض" قوانين في البرلمان، فمن هو فائق زيدان؟
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟