إذا كانت مساوئ الديكتاتورية تكمن في أن الدولة ومؤسساتها ومواردها الاقتصادية، تكون إدارتها خاضعة لمزاج القائد أو الزعيم، فإن ديمقراطية الأوليغارشيات أكثر خطورة من ديكتاتورية "القائد الأوحد":
يرى مراقبون أن المواجهة بين تركيا و"العمال الكردستاني" أخذت طابعا عسكريا تماما، دون أي إمكانية لمناقشة الأمر سياسيا لثلاثة أسباب موضوعية، فما هي؟ وما هو موقف إيران في هذه "الحرب التي لا تنتهي"؟
بينما يعمل خروج بعثة الأمم المتحدة من العراق على إبقاء الأصوات المتحالفة مع إيران بعيدة وتحت السيطرة لبعض الوقت، فإن رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ببساطة يؤجل المشكلة بقذفها إلى الأمام:
يتحدث الشاعر العراقي لـ "المجلة" بعد تعيينه مؤخرا، مديرا لـ "معهد العالم العربي" في باريس، ذلك بعد مسيرة ثقافية امتدّت طوال أربعة عقود. يبقى الشعر شاغله الأول، إذ أصدر زهاء عشرين ديوانا:
يتفق الإيرانيون والإسرائيليون على أن المعركة الآن تدور حول استعادة معادلة الردع، وهذا ما أعلنه نتنياهو بصراحة، وكذلك يفكر به خامنئي، فكيف ستنتهي "حرب الردود"؟
كثر يتساءلون عما إذا كان "طريق التنمية" في العراق بديلا لـ "مبادرة الحزام والطريق" الصينية أم مكملا لها. وهناك أربعة أسباب وراء حذر بكين إزاء خطة "طريق التنمية" العراقية:
لا يتوانى الكثير من القوى العراقية عن استخدام كل ما يتوفر له من أدوات وعلى رأسها المحكمة الاتحادية والسيطرة المالية، لنزع مزيدٍ من السلطات الفيدرالية من إقليم كردستان
رئيس مجلس القضاء الأعلى بالعراق، يوصف بـ"الرجل القوي"،خصّ "المجلة" بحديث شامل ونادر عن الأسئلة الحساسة،وقدم رؤيته لاستقلالية القضاء والفيدرالية وعلاقته بالقوى السياسية والمحيط العربي والاقليمي وأميركا
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟