يعدّ الكاتب السعودي شايع الوقيان من أبرز المشتغلين في حقل الفلسفة في العالم العربي، يقدم برنامج "الفيلسوف" على قناة "الثقافية" السعودية، وأحد مؤسسي "حلقة الرياض الفلسفية" و"الجمعية السعودية للفلسفة"
يعد أمين معلوف، الكاتب الفرنسي من أصل لبناني، واحدا من أبرز رواد أدب "ما بعد الاستشراق". فقد جعل من فكرته المحورية، "هوية واحدة وانتماءات عدة"، حجر الزاوية في مشروعه الأدبي والفكري.
اكتسب الاستشراق طابعه الجدلي بسبب مفارقة محورية في تكوينه: فبينما كان يخدم الأجندات السياسية والمشاريع الاستعمارية، كان يقدم نفسه كمسعى أكاديمي وفني محايد وإنساني.
لعل أبرز ما يميز دعاة "فكر الاختلاف" هو تحديدهم للهوية على أنها انتقال وعبور. إنها عندهم حركة. ومن يتحدث عن الحركة والعبور لا بد أن يستحضر قنطرات الوصل فينفي الجدران العازلة.
لا يزال المفكر العربي والشرقي - منذ القرن العشرين وحتى اليوم - مرتبطا بفكرته المنهجية إلى الغرب، وكأنها سخرة ثقافية، موافقا أن يكون تابعا للمؤسسة الكولونيالية، مرتضيا بحاله، اعتمادا على أن العرب لا…
ليس تراكم الكيلوغرامات في الجسد، والتجاعيد في الوجه وصعوبة التخلّص منهما، الميزات الوحيدة للتقدّم في السنّ. هناك أيضا، إن كنّا قد نجونا من الزهايمر، فقدان القدرة على تذكّر نوع العلاقات البشرية.
آذر نفيسي، كاتبة إيرانية أميركية بارزة وأستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة جونز هوبكنز. ولدت في طهران، عام 1955. تقيم في الولايات المتحدة منذ عام 1997 حيث قدمت مساهمات كبيرة في المجال الأكاديمي والإبداعي.
لا يعثر ميشال فوكو لنفسه على موقع بعينه ضمن تاريخ الفلسفة المعهود. لقد ظلّ يشعر أنه "خارج السّرب"، بل إنّه كان يحسّ أنه بعيد عن كلّ الأشكال التي كرستها ممارسة إنتاج الخطاب في الثقافة الغربية.
لماذا لم تبذل القيادة مزيداً من الجهود لتعزيز الاقتصاد واستعادة الثقة؟ كثيرون يشيرون ضمنياً إلى شخص واحد، شي جين بينغ. ويبدو أن التناقضات بين القيادة ووجهات النظر المتعارضة تنذر بمزيد من التوترات.