مرت فكرة إقامة الدولة الفلسطينية بحقب متعددة عبر العقود المنصرمة، وبعد "اليوم التالي" لحرب غزة، سيجد الفلسطينيون أنفسهم أمام حقبة جديدة في تاريخهم الوجودي، لكنه من المبكر التكهن بطبيعة المرحلة المقبلة
هذه الديناميكية لا تقودها أطراف هامشية، بل قوى محورية ذات تأثير تاريخي بالغ. ويبرز في هذا السياق اعتراف كل من فرنسا والمملكة المتحدة، في خطوة لا يمكن التقليل من دلالاتها
مع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة وقمة "حل الدولتين"، حيث تعترف دول جديدة بفلسطين، تزداد المخاوف من أن تلجأ إسرائيل لردود عقابية تصل حد ضم أجزاء من الضفة الغربية وإجراءات اقتصادية ضد الفلسطينيين
عقدت القمة العربية الإسلامية، الاثنين، في الدوحة بمشاركة عدد من زعماء وقادة الدول العربية والإسلامية لبحث سبل الرد على الهجوم الإسرائيلي على الأراضي القطرية. هذا هو البيان الختامي للقمة:
يفتتح الناقد الفلسطيني سليم البيك كتابه الجديد "سيرة لسينما الفلسطينيين: محدودية المساحة والشخصيات" (295 صفحة) بطرح إشكالي يؤسس لمفهوم نقدي يعيد تعريف الحقل السينمائي الفلسطيني.
من المرجح أن يبدأ الاجتياح لمدينة غزة وتنفيذ الخطة الإسرائيلية، بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول القادم، أي بعد قرابة شهرين، وهي مدة كافية من وجهة النظر الإسرائيلية لإغراق المواطنين في غزة بالمساعدات
يُعتبر فوز ممداني- من منظور أنصاره- لحظة فارقة في المشهد السياسي الأميركي، إذ يثبت إمكانية ترجمة السياسات التقدمية والدعوة لحقوق الفلسطينيين إلى نجاح انتخابي ملموس
هناك جولات عدة من المفاوضات السورية الإسرائيلي، بين 1936 و1954 بقيت مبهمة ولم يكتب عنها إلا القليل، تعود "المجلة" إليها بعد اللقاء الأخير بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره السوري أحمد الشرع