بعدما صار العالم يُسمى "قرية كونية كبرى"، وهيمن عليه فضاء التواصل والاتصالات الآنية بلغات شتى تفوق الحصر، خصّص يوم عالمي (21 فبراير/ شباط) للاحتفال باللغة الأم.
لا يفارقني القلق على اللغة العربيّة في عصرنا الرّاهِن. ويضطرني واقعها، خصوصا في ما يتعلق بالكتابة الروائية وبلغة الترجمة وفي الصحافة، وحتّى في بعض الشّعر، للعودة إلى مشكلات العلاقة بين الفصحى…
قليلة هي أعمال جون فوس، الكاتب النروجي الحاصل على نوبل، المترجمة إلى العربية. لكنّ ما هو متوافر من تلك الترجمات قد لا يرقى إلى مستوى أديب تلقت كتاباته المديح في اللغات الأخرى التي ترجمت إليها.
أول المؤشرات التي تبرز بوضوح التوجه الجديد للدولة الجزائرية وانحسار التأثير اللغوي الفرنسي، الرسالة التي وجهتها وزارة التربية الجزائرية إلى أولياء الأمور بمنع "البرنامج المزدوج"
يحتفل العالم في 30 سبتمبر/ أيلول من كل عام باليوم العالمي للترجمة، اعترافا بما قدّمه هذا الفن العريق للتواصل بين الأمم والحضارات وإرساء قيم التسامح والحوار.
يطرح سوريو الشمال أسئلة عن ماهية الاستراتيجية التركية، لا العسكرية فحسب، بل الثقافية أيضا، في مناطق شمالي سوريا، في وقت تُتهم أنقرة بالسعي إلى "تتريك" هذه المناطق
لا يقتصر التنافس بين إيران وروسيا، في مناطق سيطرة الحكومة السورية، على النفوذ العسكري والسياسي والاقتصادي؛ إذ تدور حرب باردة بين حليفتيها هاتين للتغلغل في مدارس تلك المناطق، ونشر كل منهما لغته فيها
تتمايز العملية التعليمية في مناطق شمال شرقي سوريا، عن سائر العمليات التعليمية في بقية المناطق السورية، بثلاث خصائص رئيسة، أهمها تدريس اللغات المحلية، لكن الأمر لا يخلو من "صدَمات سياسية تعليمية"
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟