صدرت قبل أشهر قليلة الترجمة الإنكليزية لكتاب المفكر المغربي الراحل عبد الكبير الخطيبي "الاسم العربي الجريح"، الذي كان وضعه بالفرنسية في 1974 وترجم إلى العربية عام 1980.
من بداهة الخطاب تكرار القول: "لا يمكن تخيل بيت كاتب بدون مكتبة"، إذ هي ما يسبغ على المكان قيمته ومعناه، هذا إن لم يكن مجمل البيت محض مكتبة، بالطول والعرض.
كتابة المقالة أسهل بكثير وأقل التزاما من كتابة البحث العلمي، فنحن لا نطالب كاتب المقالة بشيء أكثر من أن تكون فكرته واضحة، وألا يتناقض. مع أن التناقض لا يعني شيئا سوى أن الفكرة لم تكتمل بعد في لحظتها…