انشغلت الصحافة الإيرانية طيلة اليومين الماضيين بتغطية تبادل الهجمات بين إسرائيل وإيران، مركزة على أمرين رئيسين: عدم إغلاق باب المفاوضات مع واشنطن، والتحقق من الاختراقات الإسرائيلية
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟
أبرزت الصحافة الإيرانية الرسمية معارضة طهران لوقف تخصيب اليورانيوم، متهمة الولايات المتحدة الأميركية بالعمل على حدوث "انهيار نووي ناعم" من خلال المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين.
لن تنجلي الضبابية المحيطة ببرنامج إيران النووي، إذا لم تُعالج مسألة امتلاك إسرائيل للأسلحة النووية بهدف الوصول إلى نظام أمني إقليمي يؤسس لمنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل
واشنطن: ما زالت المفاوضات النووية في فيينا تراوح مكانها، وذلك بعد كثير من اللقاءات والجلسات التي لم يجد المشاركون فيها طوال عام كامل من المناقشات حلا للقضايا العالقة حتى تحرير هذا التقرير. هناك…
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"