أقرت نائبة الرئيس بخسارة الانتخابات وتعهدت بانتقال سلمي للسلطة الى ترمب. رغم ان برنامجها الانتخابي، ركز على استعادة الطبقة العاملة، فان هاريس وحزبها كانا قد فقدا الكثير من القاعدة الشعبية بالفعل
بعد إعلان ترمب فوزه بالانتخابات وتسلمه البيت الأبيض في عام 2025، هل صحيح القول أنه سيتعين على الولايات المتحدة وإيران الدخول في حوار لا محالة؟ ما سياسة واشنطن المتوقعة ازاء طهران؟
جرت العادة منذ عقود على احتفاظ الحزب الحاكم بغالبية مجلس النواب، إلا أن الفارق الضئيل للغاية هذه المرة يرجح الاحتمال أكثر من اليقين، ويحصر الصراع الحاسم في عدد قليل من مقاعد المجلسين:
التنبؤ بأفعال رئيس أميركي مستقبلي بناء على خطاب الحملة الانتخابية غالبا ما يثبت عدم دقته، فالظروف غالبا ما تشكل السياسة الأميركية، والنظرة من المكتب البيضاوي تختلف كثيرا عما نراه في الحملات الانتخابية
أسهل طريقة لفهم القواسم المشتركة بين أي إدارة أميركية فيما يتعلق بالسعودية، وإسرائيل، وإيران تكمن في ثلاث كلمات: شريك، حليف، عدو. المصالح الطويلة الأمد تسبق الرئيس في يناير 2025 وتحدد خياراته:
أثارت التهنئة الأميركية للرئيس الجزائري بإعادة انتخابه مخاوف من تغيير ما في سياسة الولايات المتحدة تجاه الأوضاع في منطقة المغرب العربي، فهل ستنحاز واشنطن إلى الجزائر على حساب مراكش؟
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟