شكلت الضربات الغربية ضد مواقع للحوثيين في اليمن نقطة تحول في مجريات الأحداث في البحر الأحمر منذ أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الثاني؛ لقد انتقل الغرب من الدفاع إلى الهجوم، فكيف سيرد الحوثيون؟
يحظى الروائي البريطاني روس رايسين بتقدير كبير في الوسط الأدبي، وقد حصل على العديد من الجوائز، بما في ذلك إدراجه في القائمة القصيرة لجائزة "غارديان" للكتاب الأول.
يبدو أن دفاع الحكومة البريطانية يتلخص في تأكيدها على سلطتها، زاعمة أنها هي صاحبة الكلمة الأخيرة في الأمور، وليس المنشقون داخل حزبها، أو وسائل الإعلام، أو عامة الناس، أو حتى الواقع الصارخ ذاته
لعل المصادفة التاريخية هي التي جعلت الظرف الراهن، من جهة الدعم اللامحدود لإسرائيل من دول غربية بقيادة أميركا الأكثر تمثّلا لـ "وعد بلفور" البريطاني في 1917، الذي أنتج النكبة الفلسطينية الأولى في 1948
شرع كير ستارمر، زعيم المعارضة في المملكة المتحدة، في جولة دولية لزيارة الحلفاء الرئيسين بهدف تعزيز صورته ووضع بعض الأسس لما يبدو أنه مسيرته الحتمية نحو مقر رئاسة الوزراء
يصادف الثاني من سبتمبر/ أيلول ذكرى مرور خمسين عاما على وفاة الروائي البريطاني ج. ر. ر. تولكين صاحب "الهوبيت" و"سيد الخواتم". عماد الأحمد يكتب عن صانع الأساطير المعاصرة في هذه المناسبة.
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.