يبدو الرئيس الأميركي دونالد ترمب لا يقدر بدقة نتائج سياساته الاقتصادية والتجارية الحمائية في عالم تسوده العولمة وتحتدم فيه التنافسية، وجل ما قد تودي إليه هو ارتفاع التضخم وزيادة أعباء المستهلكين.
رغم افتقاره إلى الخبرة السياسية التقليدية، فقد انتُخب رئيسا لأوكرانيا عام 2019، مستفيدا من برنامجه القائم على مكافحة الفساد، والذي أكسبه دعما جماهيريا واسعا
ماذا بعد اقرار القمة العربية الطارئة في مصر خطة إعادة إعمار غزة بتكلفة 53 مليار دولار، ماذا حملت أرقام الخطة من أبعاد إنسانية واقتصادية، وماذا عن التمويل وجمع الأموال من الدول والمنظمات الدولية؟
مع احتدام حرب التعريفات الجمركية على "المحور الأميركي-الكندي"، وتبادل التعريفات ورشقات التصريحات غير المسبوقة بين البلدين، هل يمكن أن تصبح كندا الولاية الـ51، وما موقف الملك تشارلز مما يجري؟
مع تصاعد التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية، يتسابق المستثمرون والمصارف المركزية للتحوط بالذهب، مما يدفع الأسعار نحو ارتفاعات غير مسبوقة. أسعار الذهب الى أين؟
لعل المشهد التلفزيوني بين ترمب وزيلينسكي كان الأكثر وضوحا في تجسيد ملامح السياسات الأميركية الجديدة خلال ولاية حكمه الثانية، والتي تتسم باتجاه حاسم نحو طي صفحة التعاون الدولي التقليدي
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟