الجريمة تعيد إلى الأذهان ما عرف بفتنة عام 1860، يوم داهم الغوغاء الحي المسيحي داخل مدينة دمشق، ليحرقوه ويدمروه بالكامل. كان ذلك بعد اندلاع الفتنة الأصلية في جبل لبنان ذلك العام
في أعقاب الاختبارات المبكرة لـ "مدفع الخلافة"، وهو سلاح سيبراني، بدأ مؤيدو "داعش" بعد 10 سنوات على إعلان التنظيم، في استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء ونشر تقارير إخبارية، ما يهدد بارهاب جديد:
لم تؤثر الحرب على أنماط الحياة الاجتماعية والإنسانية والنفسية والاقتصادية السورية فحسب، بل حفرت عميقا في مسلك المعتقدات الأيديولوجية ودقّت مسامير الشك في المفاهيم الراسخة.
طرحت دعوة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني لوضع جدول زمني لإنهاء مهام التحالف الدولي في العراق أسئلة عديدة عن دوافعها في هذا التوقيت بالذات، خصوصا أن "داعش" يثير مخاوف جديدة.
سألت "المجلة" الرئيس السوري عن مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل في أول حضور رئاسي لسوريا منذ حزيران 1967، فأجاب: "مشاركتي هي أحد العناوين الكبرى التي تدل على تصحيح المواقف من سوريا"
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها: