الجريمة تعيد إلى الأذهان ما عرف بفتنة عام 1860، يوم داهم الغوغاء الحي المسيحي داخل مدينة دمشق، ليحرقوه ويدمروه بالكامل. كان ذلك بعد اندلاع الفتنة الأصلية في جبل لبنان ذلك العام
في أعقاب الاختبارات المبكرة لـ "مدفع الخلافة"، وهو سلاح سيبراني، بدأ مؤيدو "داعش" بعد 10 سنوات على إعلان التنظيم، في استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء ونشر تقارير إخبارية، ما يهدد بارهاب جديد:
لم تؤثر الحرب على أنماط الحياة الاجتماعية والإنسانية والنفسية والاقتصادية السورية فحسب، بل حفرت عميقا في مسلك المعتقدات الأيديولوجية ودقّت مسامير الشك في المفاهيم الراسخة.
طرحت دعوة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني لوضع جدول زمني لإنهاء مهام التحالف الدولي في العراق أسئلة عديدة عن دوافعها في هذا التوقيت بالذات، خصوصا أن "داعش" يثير مخاوف جديدة.
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.