لا عجب كذلك، في هذا السياق، أن تكون الردود على تحديات الغرب، سواء الحضارية أو الاستعمارية، قد انبثقت من بلدين كانا الأكثر تقدما على مستوى التفكير الديني الإسلامي حينها، هما الهند ومصر
الجريمة تعيد إلى الأذهان ما عرف بفتنة عام 1860، يوم داهم الغوغاء الحي المسيحي داخل مدينة دمشق، ليحرقوه ويدمروه بالكامل. كان ذلك بعد اندلاع الفتنة الأصلية في جبل لبنان ذلك العام
في أعقاب الاختبارات المبكرة لـ "مدفع الخلافة"، وهو سلاح سيبراني، بدأ مؤيدو "داعش" بعد 10 سنوات على إعلان التنظيم، في استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء ونشر تقارير إخبارية، ما يهدد بارهاب جديد:
لم تؤثر الحرب على أنماط الحياة الاجتماعية والإنسانية والنفسية والاقتصادية السورية فحسب، بل حفرت عميقا في مسلك المعتقدات الأيديولوجية ودقّت مسامير الشك في المفاهيم الراسخة.