لم تسفر قمة حظيت باهتمام كبير بين الرئيسين الأميركي والروسي عن أي اتفاق لإنهاء حرب أوكرانيا أو إعلان هدنة. وأمل بوتين أن يكون اللقاء المقبل في موسكو. وأبلغ ترمب قادة "ناتو" وزيلينسكي نتائج القمة:
وصل وفد حكومي روسي برئاسة وزير الطاقة سيرغي تسيفيليف إلى نيامي عاصمة النيجر في 28 يوليو/تموز. وعقد مباحثات مع رئيس النيجر عبد الرحمن تشياني ورئيس الوزراء علي أمين زين. وتمخضت المباحثات عن توقيع مذكرة…
مع إعلان المسؤولين الأميركيين صراحة أن اتفاقيات ومشاريع واشنطن تشكل أيضا جزءا من مناورات جيوسياسية تستهدف روسيا والصين وإيران لن يكون مستغربا أن تخرج هذه الدول، فرادى أو مجتمعة بمشاريع أو مخططات مضادة
محادثات عسكرية وسياسية لوزيري الخارجية والدفاع، ولقاء بوتين، وإعادة تفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين، ورغبة روسية في التوصل إلى تفاهمات استراتيجية على مستويات عدّة مع سوريا الجديدة
هل يمكن اعتبار القوة التي ورثت "فاغنر" أداة فعالة وموثوقة لتوسيع نفوذ موسكو في أفريقيا ومواجهة الصين وأميركا، أم إنها مجرد هيكل إعلاني انتهازي قابل للتكيف؟