يعتمد ما سيحدث في سوريا على عوامل شتى، بينها ما إذا كانت الأطراف المتصارعة على الأرض ستتصرف بعقلانية. ولعل واحدة من أكثر العوامل الحاسمة ستكون المفاوضات والمساومات التي تجري وراء الكواليس
في آخر مرة واجه فيها الأسد تحديات متزامنة لسيطرته الإقليمية، في عام 2015، كان نظامه على وشك الانهيار، واضطرت روسيا للتدخل عسكريا لإنقاذه، أما اليوم، فليس ثمّة منقذ مماثل
يكشف الأمين العام لـ"الناتو" في أول لقاء مع وسيلة اعلام عربية منذ تسلمه منصبه، تفاصيل لقائه مع ترمب واتفاق السلام في أوكرانيا والعلاقة المتوترة مع بوتين و"الحذرة" بالصين و دور الحلف في المنطقة العربية
تُعدّ المواصلات من أهم الخدمات للتجمعات الحضرية منذ بداياتها إلى اليوم الذي وصل فيه العالم إلى مستويات عالية من النمو والتطور والتحول الرقمي. هنا مقال عن المترو لمناسبة بدء تشغيل. "متروالرياض".
عادت أدوار روسيا في سوريا إلى دائرة الضوء، وهذه المرة في إطار مساعي إسرائيل لـ"توريطها" في المساهمة بقطع الإمدادات إلى "حزب الله"، لكن الماضي القريب يؤكد محدودية نفوذ روسيا على الأنشطة الإيرانية هناك:
استخدام كييف صواريخ أميركية طويلة المدى ضد روسيا، بعد موفقة الرئيس جو بايدن بالتزامن مع مرور ألف يوم على حرب أوكرانيا، رد عليه بوتين بتوقيع "العقيدة النووية" المحدثة وتلويح الكرملين بـ "النووي".
كشفت "قمة بريكس" الأخيرة عن غياب رؤية سياسية مشتركة، ضمن محاولة إنشاء رؤية لـ"الجنوب العالميّ"، ولكن كونه تجمّعا دوليا أشبه بالمنتدى، فسيظل نقطة تجمع مفيدة مع بعض الاختراقات الدبلوماسية.
الأرجح أن الشركات الأميركية العاملة في روسيا تنفست الصعداء مع إعلان الفوز التاريخي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، وصرفت النظر عن الخروج من الأسواق الروسية ودفع ضرائب باهظة لقرار الانسحاب.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب