تمضي سلطنة عمان قدما في التوسع خارج قطاع النفط، وبناء نموذج اقتصادي متنوع للنمو. لم تعد "الاستثناء الهادئ" في الخليج، بل الدولة التي تضع معيارا جديدا للتنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
بعد نجاح روايته "تغريبة القافر" (2021)، يعود الكاتب العماني زهران القاسمي ليتوغل في أعماق النفس البشرية، مجسدا الخوف ككيان يسيطر على الوجود، وذلك في روايته الجديدة "الروع".
تتشابه صناديق الثروة السيادية الخليجية، بخطوطها العريضة واهتماماتها الرئيسة، لكن إستراتيجياتها مصممة لتتوافق مع الأهداف الوطنية المختلفة، ولا سيما خفض الاعتماد على النفط.
لا ينبئ الميزان التجاري بين الولايات المتحدة ودول الخليج بأي قلق من التعريفات، الأهم هو التحوط للتداعيات المحتملة على الاستثمارات الخليجية الكبرى في الأسهم والأسواق المالية والسندات، وأسعار النفط.
شهدت العلاقات السعودية العمانية تطورا وتناغما ملحوظا خلال السنوات المنصرمة انعكسا في ارتفاع التبادل التجاري والاستثمارات، وإطلاق المشاريع الإنمائية وعزم على توثيق الروابط وتسهيل التعاون بين البلدين.
تتطلع سلطنة عُمان إلى مزيد من توطين العمالة وتعتبر التعليم والتأهيل المهني أهم مرتكزات التنمية البشرية لتعزيز الأداء ورفع مستويات الإنتاجية، وتساهم الشابات العُمانيات بنسبة 32 في المئة في سوق العمل.
لم يكن عام 2024 سهلا على اقتصادات دول الخليج التي مرت بمنعطفات وتحديات أهمها تراجع أسعار النفط، وتعددت آراء صندوق النقد الدولي إزاء النمو المتوقع في هذه الدول والاصلاحات الهيكلية المطلوبة.
قال مسؤول مطلع على مفاوضات هدنة غزة لـ "المجلة" الإثنين، ان المفاوضات عبر الوسطاء القطريين والمصريين استؤنفت في الدوحة لمناقشة تعديلات "حماس" عشية لقاء ترمب - نتنياهو في واشنطن مساء اليوم: