رفعت الولايات المتحدة الجمعة رسميا العقوبات عن سوريا، في تحوّل كبير للسياسة الأميركية بعد إطاحة الأسد يفسح المجال أمام استثمارات جديدة في البلد الذي دمّرته الحرب. كيف فاجأ ترمب الجميع بقراره؟
هي رابع قمة عربية يستضيفها العراق والثانية بعد سقوط نظام صدام حسين، ولم تستضف بغداد قمة عربية واحدة إلا وكانت المنطقة في لحظة اشتعال، من كامب ديفيد عام 1978 إلى حرب إسرائيل على قطاع غزة وتبعاتها
تنشر "المجلة" وثائق ومحاضر جولات المفاوضات السرية في مسقط بين مبعوثي بايدن والأسد، التي استمرت إلى أيام قبل سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر 2024، ودخول قوات أحمد الشرع إلى دمشق
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء
بارقة أمل تشهدها سوريا بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب رفع العقوبات، التي كانت إحدى أهم العقبات أمام إنعاش الاقتصاد السوري، لكن ذلك دونه عوائق وتحديات أمام التعافي التام وعودة رجال الأعمال.
الواقع أن زيارة ترمب بكل مخرجاتها الاقتصادية والسياسية، تحاصر إسرائيل من حيث أنها تؤسس أرضية لبيئة إقليمية لا تتوافق مع مواصلة إسرائيل حربها في قطاع غزة، ولا مع تدخلاتها في السياقين السوري واللبناني
في كل مرة كان يلتقي رئيس سوري برئيس أميركي– أو يكاد أن يلتقي– كانت أمور مفصلية عدة توضع على الطاولة، فماذا بعد لقاء الرئيس أحمد الشرع بالرئيس دونالد ترمب في الرياض، بالنسبة لسوريا... وأبعد منها؟
قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
بفضل طفرات نوعية في مجالات علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية وعلم المناعة، تجدد الأمل في علاجات، وتمكن باحثون في بريطانيا، من تطوير لقاح واعد قد ينجح في علاج أنواع محددة من السرطان