العميد غياث دلا القيادي السابق في "الفرقة الرابعة" التي كان يقودها ماهر شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد، أعلن تمردا ضد الإدارة السورية الجديدة في الساحل غرب البلاد
لم يخرج الساحل من الأيام الدامية حتى اليوم إذ تؤكد جميع المقاربات السياسية والإعلامية أن هناك كارثة تنبغي معالجتها ما يعكس صراعا واضحا بين محاولات السلطة لاحتواء المجزرة، ومجتمع علوي مذهول
قضية جبل الدروز ليست جديدة، وهي أقدم من عمر الدولة السورية الحديثة، وها هي تعود اليوم إلى الصدارة بعد تصريحات إسرائيل الأخيرة، حول عزمها حماية الدروز، وبعد وصول الدروز إلى اتفاق مع الدولة السورية
بينما يمثل الاتفاق بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية/وحدات حماية الشعب، خطوة إيجابية نحو إيجاد أرضية مشتركة بين مختلف الأطراف، فإنه لا يزال إطارا عاما أكثر من كونه خطة قابلة للتنفيذ الفوري
تنشر "المجلة" النص الكامل للإعلان الدستوري الذي وقّعه الرئيس الانتقالي السوري أحمد الشرع، والذي حدد مدة المرحلة الانتقالية بخمس سنوات تبدأ من تاريخ نفاذ هذا الإعلان الدستوري
تخصص "المجلة" تغطية خاصة لذكرى اندلاع الاحتجاجات السورية في 15 مارس، ومرور مئة يوم على سقوط "نظام الأسدين" في 8 ديسمبر، وبدء حكم الرئيس الانتقالي أحمد الشرع
مخرجات هذا الاتفاق تتسم بالكثير من "الواقعية السياسية"، أي إن الطرفين تبادلا "التنازلات" والقبول بالحلول الوسط للنقاط العالقة، بعد أسابيع من المفاوضات الثنائية بينهما، برعاية أميركية
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟